الصفحه ٦٥ : يقال : إنّ اللّه تعالى خلق زيدا
ولم يخلق إبنه ، وأحيى زيدا وأمات عمرا وأفقر بكرا وأغنى خالدا ونحو ذلك
الصفحه ١٠٨ : ، يعلم جميع الأشياء ، كلّيها
وجزئيّاتها.
كما لا يمكن أيضا قبول قول الشيخ الرئيس
ابن سينا ، بإستحالة
الصفحه ١١٤ : موت فيه
، نورٌ لا ظلمة فيه» (١).
٩ ـ حديث ابن سنان ، عن الإمام الصادق ،
عن أبيه عليهماالسلام
قال
الصفحه ١٥٠ : الحسين بن علي ، عن
أبيه علي ابن أبي طالب عليهمالسلام : أنّ المسلمين قالوا
لرسول اللّه
الصفحه ١٧٠ : اللّه من شبّهه بخلقه ، ولا وصفه بالعدل من نسب إليه ذنوب عباده»
(١).
٥ ـ حديث ابن عبّاس قال : قدم يهودي
الصفحه ١٩٧ : هذا؟ قال : هذا موسى إبنه ، قال : واللّه لاُجبّهنّه
بين يدي شيعته. قال : مه! لن تقدر على ذلك ، قال
الصفحه ٢٠٨ : ، فما
قال فيه من شيء كان حقّا. فقلت لهم : مَن قيّم القرآن؟ فقالوا : ابن مسعود قد كان
يعلم ، وعمر يعلم
الصفحه ٢١٧ :
وهذا
أثر يوسف ، وهذا أثر شعيب ، وهذا أثر موسى ، وهذا أثر يوشع ابن نون ، وهذا أثر
طالوت ، وهذا أثر
الصفحه ٢١٩ : العزيمة والإقرار بالنبي محمّد والأوصياء من بعده إلى
الإمام المهدي عليهمالسلام.
٥ ـ حديث ابن أبي يعفور
الصفحه ٢٢٣ :
المأمون : أشهد أنّك ابن رسول اللّه حقّا ، فأخبرني عن قول اللّه عزوجل
في حقّ إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٤٠ : إلى زمان كلّ معجزة
، كما تلاحظه في حديث ابن السكيت عن الإمام الرضا عليهالسلام
(١) جاء فيه :
«إنّ
الصفحه ٢٤١ : إلى قوم ، ونبي
هو إمام ، كما في حديث هشام ابن سالم ودرست بن أبي منصور (١).
٢ ـ إنّ الفرق بين النبي
الصفحه ٢٤٢ : دفعت إلى إبنه سام ووصلت إلى
الأنبياء من بعده ، كما في حديث عبدالحميد بن أبي ديلم في البحار : (ج١١ ص٢٨٩
الصفحه ٢٥١ :
المعارضة ، عجزوا عن الإتيان بمثله واعترفوا بعدم إمكان معارضته ، كما تلاحظه في
الحديث التالي :
روي أنّ ابن
الصفحه ٢٦١ : أخبر غيبا.
وكذلك أخبر عمّارا بأنّه ستقتله الفئة
الباغية ، وأخبر بشهادة جعفر وزيد وابن رواحة ساعة