الصفحه ٢٤٢ : جميع النبيّين والمرسلين ، والفضل بعدي لك ياعلي وللأئمّة
من بعدك ..». [حقّ اليقين : (ج١ ص١٠٦)].
الصفحه ٢٨٠ : عدم الحافظ
والوصي والإمام بعد نبيّه الكريم لكان نقضا لغرض البعثة النبوية الشريفة التي
بشّرت بها
الصفحه ٢٧١ : القيامة ، ولا نبي بعده إلى يوم القيامة ، فمن ادّعى بعده
نبوّة أو أتى بعد القرآن بكتاب فدمه مباح لكلّ من
الصفحه ٥٥٥ : لا نبيّ بعدي........................................................... ٢٦٩
ألا
وإنّ لكلّ مأموم
الصفحه ٢٩٢ : عليهالسلام خاصّة إلى يوم
القيامة ؛ إذ لا نبي بعد محمّد صلىاللهعليهوآله فمن أين يختار هؤلاء
الجهّال؟!
إنّ
الصفحه ٦١٩ : الخلقة في هذا العالم وتدبيرها ٥٠
التنصيص من النبي السابق على النبي
بعده ٢٣٨ ، ٢٣٩
تنفّس السمك ٩٨
الصفحه ٣٢٤ : الدين بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
وهذه الأخبار الحجّة عندهم تدفع أيضا ما
افتري على رسول
الصفحه ٦٣٨ :
القيامة وبعث من في القبور حقّ ١١
قيّم القرأن بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٠ : النبيّين فلا نبيّ بعده إلى يوم
القيامة.
وأقول
: إنّ الإمام والخليفة ووليّ الأمر بعده أمير المؤمنين علي بن
الصفحه ٢٦٩ : : «إلاّ أنّه لا نبي بعدي»
(٣).
٣
ـ أنّ الخاتميّة من ضروريات الدين المبين :
فقد أصبح من بديهيّات الدين
الصفحه ٢٧٥ :
أصل الإمامة
الإمامة هي خلافة الرسول ووصاية النبي
بعد سيّدنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٦ : قول عمر بن عبدالعزيز : «ما
علمنا أحدا كان في هذه الاُمّة أزهد من علي بن أبي طالب بعد النبي».
وقال
الصفحه ٣٥٨ : أغراضهما .. وبالتالي سقطت
وفاتت المصالح الأساسية المقتضية لنصب النبي أو الإمام بعد النبي.
٥ ـ أنّه لو عصى
الصفحه ٢٧٠ : العزائم والشرائع ، وذلك أنّ كلّ نبيّ كان بعد نوح عليهالسلام
كان على شريعته ومنهاجه وتابعا لكتابه إلى زمن
الصفحه ٦٤٩ : لمن أنكر المقدّر وجحد المدبّر
للعالم ٢٩
(هـ)
الهدوء والإستراحة للحيوان والنبات في
الليل ١٠٠