الصفحه ١٧٧ : .
الثاني : إن العبد يقول يوم القيامة ، يا
إله العالمين هذه الأشياء التي كلفتني بها وعصيتك فيها ، إن كانت
الصفحه ١٨٤ : آلام لا نهاية لها بقاءً لا نهاية لها ، ثم صرح في السياسة المدنية بانها منحلة وصائرة إلى العدم وأنه لا
الصفحه ١٩٥ : والسقيم هو عرضة الأذى في الآخرة. ١
الشيخ الرئيس في تقسيمه النفوس إلى
الأقسام الثلاثة التي ذكرناها اقتفى
الصفحه ١٩٨ : العبارة تبع الشارع في
تقسيمه النفوس الشقية إلى أشقياء يتخلصون من العذاب ويلحقون بالسعداء بعد عذاب طويل
الصفحه ٢٢٢ : بالنسبة إلى سعادتها وشقاوتها الأخروية إلى النفوس الفاضلة أو السعيدة ، والنفوس الشقية ، والنفوس الجاهلة
الصفحه ١١ : والسلام على أكرم الخلائق اجمعين وافضل الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
هذا
الصفحه ٢٧ : ذهبوا الى القول بالخلود الابدي للكفار والمشركين في النار من غير خروج أو فناء ، وتمسكوا في اثبات ما ذهبوا
الصفحه ٣٣ : السيئات وأحاطت تلك السيئة به بحيث استولت عليه المعصية ، ولم يبق له طريق إلى النجاة ، ولا يكون معه طاعة
الصفحه ٣٤ : :
الأول : أن الضمير في قوله ( فيها ) عائد
إلى اللعنة ، أي خالدين في اللعنة قال به العلامة الطباطبائي
الصفحه ٣٧ : الآية من قسمة المواريث. ٣
وأشار الشيخ الطوسي أيضاً إلى هذا
المعنى بقوله : مع تسليم كون الآية شاملة
الصفحه ٤٠ : إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا )٢ فالآية تشير إلى أن هؤلاء الكفار
الصفحه ٤٥ : قومه الذين سخروا منه فقال لهم نوح عليهالسلام
فسوف تعلمون أيّنا يأتيه عذاب يخزيه ـ إشارة إلى عذاب
الصفحه ٥٠ : عن خلودهم فيها. ٦
وقال المراغي : روي أن لهب النار يضربهم
فيرتفعون إلى أعلاها حتى إذا قربوا من
الصفحه ٨٠ : والعلامة الطبرسي إلى
أن المقصود من الآية هو توقيت لأنواع العذاب لا لمكثهم في النار ، والمعنى : أي لابثين
الصفحه ٨٤ : الصفة ، وهي أنهم لايذوقون فيها برداً ولا شراباً إلّا حميماً وغساقاً ، ثم يكونون على غير هذه الصفة إلى