الصفحه ٢٠٨ : ، فتلك الآلام باقية فيها إلى أن يزول عنها ادراكها ، إما بتبدل فطرتها إلى فطرة أدنى وأخس من تلك الفطرة
الصفحه ٢٣ : والشقاوة
للنفوس يقول زرادشت : إن يوم الحساب قريب ، وفي ذلك اليوم ينتصر الإله الواحد على الشر ، عندئذ يبعث
الصفحه ٦٢ :
مصيرهم إلى النار ، والمنع
من دخول الجنة هنا مطلق ، كما في الآية السابقة غير مقيد بزمان معين ، فهو
الصفحه ٧٢ : ) وكذا في قوله : (فَفِي الْجَنَّةِ
خَالِدِينَ فِيهَا)
الخ أن الوصف ناظر إلى مدة الكون في النار أو الجنة
الصفحه ١٥٣ : اسماعيل ، وتشعبت منها عدة فرق ، ومن هذه الفرق الخطّابية نسبة إلى مؤسسها أبي الخطّاب محمد بن أبي زينب
الصفحه ١٦٣ : بالشفاعة ولا بالعفو الالهي ، وتمسكوا في اثبات مدعاهم على غرار المعتزلة بعمومات آيات الوعيد بالاضافة إلى
الصفحه ١٧٦ : ارتكابها على فرض إمكان وقوع المعصية من الانسان ، بالإضافة إلى وصول أهل الجنة إلى الغنى عن كل شيء بفضل الله
الصفحه ١٨٠ : ما نسب إلى بعض المتكلمين من الأقوال المنافية للخلود في جهنم ، ومن هذه الآراء القول بفناء النار ، حيث
الصفحه ٢٢٠ : نصوص الكتاب والسنة والبراهين العقلية لا الخطابات الذوقية. ٢
وبالنسبة إلى العلامة داود القيصري الذي
الصفحه ٢٤ : يلبث في العذاب إلّا اثني عشر ألف عام يرفع بعدها إلى السماء. ١
الثالث : الديانة
الفيدية ( الديانة
الصفحه ٤٢ : كوجه
ثان لتفسير هذه الآية ، ٣ وعموم المفسرين رجحوا الوجه الأول. ٤ وذهب مصنف
المنار إلى أنه لا مانع من
الصفحه ٥٥ : بالقياس إلى نار الدنيا. ٢
وقال آخرون : المراد بها أسفل دركات جهنم. ٣ ونسب الشيخ الطوسي هذا
القول إلى الفرا
الصفحه ٦١ : في إثبات خلود
الكفار المكذبين في النار لأن الانسان عاقبته إما إلى الجنة وإما إلى النار ، فاذا استحال
الصفحه ١٥٧ : عليه يوم قيامة ـ إشارة إلى يوم القيامة ـ بالسيف إلّا لمن أذن له الرحمن ، يعني إلّا من أتاه باذن الله
الصفحه ١٨٦ : من افعال الرذيلة ، فتقترن إلى الهيئات الأولى ، فتنكدر الأولى وتضادها ، فيلحق النفس من مضادة هذه لتلك