الصفحه ١٤٨ : شك أن ذلك أعظم الحلم وأوسع الغفران ، وقد
________________
١.
راجع : المعالم
الدينية
، ص ١١٢
الصفحه ١٩٧ : كان الشيء المدرك أتم وأبهى وأحسن ، يكون الشوق إليه والتألم لفقده أعظم ، فاذا كان في الأشياء شيء لا
الصفحه ٦١ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ )
، ٥ فالتحريم في هذه الآية تحريم منع لا تحريم عبادة ، ٦
أي أن المشركين ممنوعون من
الصفحه ١٥٦ :
عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ
وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ) ١
فهذا غير هذا
الصفحه ٢٢٨ : المحيط
، تحقيق : الدكتور عمر الأسعد ، الناشر : دار الجيل ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١٦ق / ١٩٩٥م.
٢٣.
الأنصاري
الصفحه ١٩٩ :
٤. شهاب الدين السهروردي ( المتوفى ٥٨٧ ه )
كان شيخ الإشراق شهاب الدين السهروردي
في بحثه عن سعادة
الصفحه ٣١ : الشيئة هنا هو الشرك ، قال به العلامة الطبرسي والشيخ الطوسي ، وقالوا إنه الموافق لمذهبنا ، لان ما عدا
الصفحه ١٤١ : باللسان.
وهناك تعريف آخر أقامه الشيخ الصدوق ٣ وتلميذه الشيخ المفيد ، ٤ وهو أنه عبارة عن الاعتقاد بالقلب
الصفحه ١٩٠ : بطلانها مطلقاً.
٢. الشيخ الرئيس ابن سينا ( المتوفى ٤٢٨ه )
يبحث الشيخ الرئيس عن أحوال الأنفس
الانسانية
الصفحه ١٩٤ :
اكتسبوا هيئات ردية
، فانها تكون في عذاب شديد ، ويفهم من عبارة الشيخ أن العذاب على هؤلاء دائم
الصفحه ١٩٥ :
حال النفوس بعد
مفارقة البدن بالحالات الثلاث للبدن من حيث الجمال والصحة ، قال الشيخ : كما أن أحوال
الصفحه ١٠ : ١٧٠
٣.
الشيخ محمد عبده ١٧١
٤.
الشيخ محمود شلتوت ١٧١
٥.
الدكتور محمد صادقي ١٧٢
٦.
الجهم بن
الصفحه ٣٠ : المراغي والشيخ محمد عبده : الخلود
لغةً المكث الطويل ، قال في الأساس : ومن كلامهم خلد فلان في السجن ، أي
الصفحه ٣٦ : فتكون شاملة للمواريث فقط.
قوله ( وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ )
قال الشيخ الطوسي : المراد به من يتعدى جميع
الصفحه ٥١ : يلزمونها بكونهم فيها. ٣ ويذهب الشيخ الطوسي أيضاً إلى أن المراد من الفجار هم الكفار. ٤
وقوله : ( وَمَا