الصفحه ٢٣٥ : ، بيروت ، ط ١ ، ١٤٠٤ق / ١٩٨٤م.
المصادر الفارسية
١٣٦.
الآشتياني ، السيد جلال الدين ، شرح
بر زاد المعاد
الصفحه ١١٨ : اجتماع الضدين ، فلو كان زوال السابق لأجل طريان هذا الحادث لزم الدور. ١
٤. إذا استحق عشرة أجزاء من
الصفحه ١٤٧ :
فالقاسمي يرى أن معصية واحدة إذا ختم
الانسان بها حياته من غير توبة ، فانه مخلد في النار ، ويؤيده ما
الصفحه ١٥٨ : والمطيعين لهم والعارفين بفضلهم والمحبين لهم ، أولئك أهل الذين سبقت لهم منّا الحسنى ، لأن محبة وصي النبي
الصفحه ٣٩ :
الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولَٰئِكَ
جَزَاؤُهُمْ
الصفحه ٤٥ : قومه الذين سخروا منه فقال لهم نوح عليهالسلام
فسوف تعلمون أيّنا يأتيه عذاب يخزيه ـ إشارة إلى عذاب
الصفحه ٤٦ : سورة هود فهي مقول قول النبي نوح عليهالسلام
خاطب به الكفار المستهزئين به من قومه ووعدهم بالعذاب المقيم
الصفحه ٧٧ : . ٢ وفي هذه الآية يأمر الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوآله
بان لا يكون في شك من عبادة قومه لغير الله ، وما
الصفحه ٩١ : مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ )
قال : « قوم كانوا مشركين فقتلوا مثل حمزة وجعفر وأشباههما من المؤمنين ، ثم أنهم
الصفحه ١٦٥ : : قول من يقول : إن اهلها يعذبون
فيها إلى وقت محدود ، ثم يخرجون منها ويخلفهم فيها قوم آخرون ، وهذا القول
الصفحه ٢٢٨ : محمد هارون ، مراجعة : محمد علي النجار ، دار القومية العربية للطباعة ، ١٣٨٤ق / ١٩٦٤م.
١٧.
الأشعري
الصفحه ٢٣٠ :
، تحقيق وشرح : د. سيدة إسماعيل كاشف ، وزارة التراث القومي والثقافة ، سلطنة ، ١٩٧٩م.
٥٥.
سيد قطب ، في
الصفحه ١١٣ :
الجنة لا محالة ، فاذا
دخل الجنة فلا يخلو إما أن يدخلها مثاباً أو متفضلاً عليه ، لأنّ الاُمة إتفقت
الصفحه ١١٩ :
ووضحه العلامة الحلي ( المتوفىٰ
٧٢٦ ه ) بقوله : إنّا إذا فرضنا استحقاق المكلف خمسة أجزاء من الثواب
الصفحه ١٩٣ : : والعارفون المتنزهون إذا وضع عنهم درن مقارنة البدن وانفكوا عن الشواغل ، خلصوا إلى عالم القدس والسعادة