الصفحه ١٩٤ : فهي سعيدة ، والشقاء عارض على النفس من جهة الهيئات الردية العارضة فيؤول إلى الزوال ، وبالنتيجة يلحق
الصفحه ١٧٦ : ارتكابها على فرض إمكان وقوع المعصية من الانسان ، بالإضافة إلى وصول أهل الجنة إلى الغنى عن كل شيء بفضل الله
الصفحه ٦٢ :
مصيرهم إلى النار ، والمنع
من دخول الجنة هنا مطلق ، كما في الآية السابقة غير مقيد بزمان معين ، فهو
الصفحه ٧٢ : )
بأن المراد به أهل التوحيد الخارجون من النار إلى الجنة ، والمعنى أن السعداء في الجنة خالدون فيها إلاّ
الصفحه ٢٢٠ : وصفة إلّا بالله وحوله وقوته ، وكلهم محتاجون إلى رحمته ، وهو الرحمان الرحيم ، ومن شأن من هو موصوف بهذه
الصفحه ٢٢٥ : من الأدلة العقلية بالاضافة إلى استشهاده بأقوال العرفاء المخالفين لخلود الكفار في العذاب أمثال القيصري
الصفحه ١٥٣ : اسماعيل ، وتشعبت منها عدة فرق ، ومن هذه الفرق الخطّابية نسبة إلى مؤسسها أبي الخطّاب محمد بن أبي زينب
الصفحه ١٦٣ : الايمان ، ولو مات من غير توبة ، ونتيجة لذلك قالوا بإرجائه إلى مشيئة الله تعالى ، إن شاء عفا عنه ، وإن شا
الصفحه ١٨٠ : ما نسب إلى بعض المتكلمين من الأقوال المنافية للخلود في جهنم ، ومن هذه الآراء القول بفناء النار ، حيث
الصفحه ١٥٧ : عليه يوم قيامة ـ إشارة إلى يوم القيامة ـ بالسيف إلّا لمن أذن له الرحمن ، يعني إلّا من أتاه باذن الله
الصفحه ٤٢ : كوجه
ثان لتفسير هذه الآية ، ٣ وعموم المفسرين رجحوا الوجه الأول. ٤ وذهب مصنف
المنار إلى أنه لا مانع من
الصفحه ١٩١ :
وتلك الشقاوة لا تكون لكل واحد من
الناقصين ، بل للذين اكتسبوا للقوة العقلية التشوق إلى كمالها
الصفحه ٦١ : دخوله الجنة إلى الأبد فلابد أن يدخل النار الى الأبد ، ولذلك عقّبه تعالى بقوله : ( لَهُمْ مِنْ
جَهَنَّمَ
الصفحه ٢٠٦ : الفلاسفة والعرفاء على عدم خروج الكفار من جهنم وخلودهم فيها إلى ما لا نهاية مع اختلافهم في خلودهم في العذاب
الصفحه ٥٥ : : و ( ثم ) للتراخي من مراتب الشدة لان التردد بين الموت والحياة أفضع من نفس الصلي. ٦ وذهب إلى هذا
القول