الصفحه ٢٣٠ : / ١٩٩٦م.
٤٥.
رشيد رضا ، محمد ، تفسير
المنار
، دار المعرفة ، بيروت ، ط ٢.
٤٦.
الرصاص ، أحمد بن حسن
الصفحه ٢٣٤ : ، ط ١ ، ١٤١٤ق / ١٣٧٣ق.
١١٩.
محمد بن الحسن بن القاسم بن محمد ، سبيل
الرشاد إلى معرفة ربّ العباد ، تحقيق وتعليق
الصفحه ١٨٨ :
سعادة ، وإما أحوال
شقاوة. ١
وقال في التعليقات : الجسم شرط في وجود
النفس لامحالة ، فاما في بقائها
الصفحه ٢١٠ : .
وبالنسبة إلى النظر العقلي يقول العلامة
بأن النعمة والعذاب طارئان على النفس من جهة تجردها وتخلقها بأخلاق
الصفحه ١٩٢ : العقلية ، والقوة العملية ، أي الجزء العملي من النفس ، فلا يكفي إصلاح القوة العقلية وحدها فبناءً على ذلك
الصفحه ١٨٤ :
النفس ، والبعض
الآخر قالوا بإنكاره لخلود النفس. ١ ولهذا نرى
ابن طفيل يتهم الفارابي بالتردد
الصفحه ١٨٧ :
أهل مدينة ما غير
مسدد نحو السعادة ، فانها تكسبهم هيئات ردية من هيئات النفس ، وتصير مرضى. فلذلك
الصفحه ٢١٨ :
يكون غير جائز
الزوال ، ويكون مبدأ حركة النفس في مراتب العذاب وصور منشأ الآلام أمراً ذاتياً
الصفحه ٦٥ :
وقال الراغب : الزفير : تردد النفس حتى
تنتفخ الضلوع منه. ١ وقال : الشهيق طول الزفير ، وهو رد النفس
الصفحه ٢١٩ :
ويحصل من الطاعة
والعصيان أثر في باطن النفس ، وإذا وقعت النفس في صراط الشهوات ، فان تكرر المعاصي
الصفحه ١٧٨ : محله ، لأن العقاب ليس من معذب خارجي ، بل هو نفس أعمال الكفر والمعاصي يتحول إلى أنواع من العذاب ، قال
الصفحه ١٩٠ : المطلق والخير المطلق والجمال الحق ومتحداً. وهذه الكمالات في التذاذ النفس بها أعلى وأشرف في الكم والكيف من
الصفحه ١٩٩ : النفس ـ أن يصير عالماً عقلياً ينتقش بجميع الوجود من لدن مسبب الاسباب الحق الأول آتياً على العقول والنفوس
الصفحه ٢١١ : الماليخوليا أو الكابوس المستمر ، فإنه لا يزال يصدر عن قوة تخيله صور هائلة أو مشوهة يعذب بها ، وهو نفسه هو الذي
الصفحه ٢١٧ :
تعودوا على العصيان
والتمرد راسخة وباقية وغير قابلة للزوال إلى حد بحيث تصبح عين النفس التي هي منشأ