الصفحه ١٩٤ : عن جوهر النفس قابل للزوال ، فيكون عذابها بحسب تلك الهيئات الردية ، لأن جوهر النفس قد اكتسبت المعرفة
الصفحه ١٨٦ : من افعال الرذيلة ، فتقترن إلى الهيئات الأولى ، فتنكدر الأولى وتضادها ، فيلحق النفس من مضادة هذه لتلك
الصفحه ١٤٩ : )
، ٦ وقوله تعالى : ( وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ
اللَّهَ
الصفحه ١٥٣ : الاقرار والمعرفة ، فمن عرّفه الله نفسه ونبيه
________________
١.
راجع : فرق الشيعة ، ص ٦٧ ـ ٧٢ ؛ هنري
الصفحه ١٥٨ : ومعرفة فضله حسنة لاتضر معها سيئة ، لأن من تولّاه حقيقة الولاء لم تضره السيئات. ١
ويقول إخوان الصفا
الصفحه ١٤٣ : الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفار خاصة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى والاقرار
الصفحه ٢٣١ : .
٦١.
الشوكاني ، محمد بن علي بن محمد (١٢٥٠) ، فتح
القدير
، دار المعرفة ، بيروت.
٦٢.
الشهرستاني ، أبي
الصفحه ١٩ : عباده ، وهو ملحق بالخماسي بتشديد الحرف الثالث منه ، ولاتجرى للمعرفة والتأنيث ، ويقال : هو فارسي معرّب
الصفحه ١٢١ : تتضمن ذكر الخلود في النار ، فانّما هي
في الكفار دون أهل المعرفة بالله تعالى بدلائل العقول والكتاب
الصفحه ١٢٥ : المتكلمين ٢ إلى أن الايمان عند الخوارج عبارة عن المعرفة بالقلب والاقرار باللسان ، وإن كال طاعة فهي إيمان
الصفحه ١٣١ : هو القلب ». ١
وقال عبد القاهر البغدادي : إنّ أصل
الايمان المعرفة ، والتصديق بالقلب. ٢
وقال الفخر
الصفحه ١٤١ : بذلك عن الايمان لتصديقه بالقلب ، قال الشيخ المفيد : إن مرتكبي الكبائر من أهل المعرفة والاقرار مؤمنون
الصفحه ١٤٦ : العشرة. ٥
________________
١.
المصدر السابق ، ص ٧٤.
٢.
محمد بن الحسن ، سبيل
الرشاد الى معرفة رب
الصفحه ١٥٦ : خلقه فيأتم به. ٣ فعدم معرفة الامام عندهم ضلالة ورفض الأئمة بعد معرفتم هو كفر وشرك.
الثالثة : قولهم في
الصفحه ٢٠٧ : ، وعرضية الشرور بقوله : قال بعض أهل المعرفة : إن جهنم ليست بدار حقيقية متأصلة ، لأنها صورة غضب الله ، كما