الصفحه ١٥٦ : الرسول. ٤
الرابعة : قولهم في
العبادة
الاسماعيلية يقسمون العبادة إلى عبادة
عملية أي العبادة الظاهرة
الصفحه ٢٠ : القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « يأتي على جهنم يوم ما
الصفحه ٩٦ :
أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَٰلِكَ
الصفحه ١٦٤ : بكبيرته عن الإيمان ، وأن الشفاعة ثابتة له ، ويجوز أن يعفو الله تعالى عنه عقلاً وشرعاً ، ولهذا قالوا بأن
الصفحه ٥٥ :
أشقى من الفاسق أو
هو أشقى الكفره لتوغله في عدواة رسول الله صلىاللهعليهوآله. ١
وقوله
الصفحه ٣٥ : ملازم ومتبدل عن اللعنة الدائمة التي استحقوها بكفرهم وهذا العذاب سوف لن يؤخر عنهم يوم القيامة من وقت إلى
الصفحه ١٣٤ : الشفاعة ، وأنها جاء
القرآن بها والآثار عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
والشفاعة في المعهود تكون عند زلّات
الصفحه ٣٧ : وعده وعيده ، فالخلاف بين المفسرين حسب رأيه لفظي. ١
وحكى الآلوسي عن الكلبي قوله : يتعد
حدوده في القسمة
الصفحه ١٢٩ : ، وإغضاء عن بطلانه ، وقبول لعدوانه. ١ وقال أيضاً :
والقول بخروج العصاة من النار لا يصح بعد ما صاروا أعدا
الصفحه ١١٤ :
عنه لحسن ذمه على
كسر القلم ، وإذا ثبت ذلك في المدح والذم ثبت مثله في الثواب والعقاب. ١
الأدلة
الصفحه ١٥١ :
من هذه الآيات ١ هي :
١. قوله تعالى : ( وَمَن يَعْصِ
اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ
الصفحه ٢٠٨ : ، فتلك الآلام باقية فيها إلى أن يزول عنها ادراكها ، إما بتبدل فطرتها إلى فطرة أدنى وأخس من تلك الفطرة
الصفحه ٣٨ :
عصى الله عزّوجلّ
ورسوله صلىاللهعليهوآله
في هذه المواريث ويتعدى حدوده فيها مستحلاً لحرمات الله
الصفحه ١٧٠ :
نقد أدلة ابن القيم
الجواب عن الدليل الأول والثاني سيأتي
إن شاء الله في الفصل الرابع ، أما الجواب
الصفحه ٨١ : دون الانقطاع. ١
آية الحقب في الروايات :
١. وفي مجمع البيان عن ابن عمر قال :
قال رسول الله