الصفحه ٢١٠ : وملكات فاضلة أو رديّة ، ويقسم النفوس تبعاً للمفهوم القرآني عن السعادة والشقاوة إلى ثلاثة أقسام : نفوس
الصفحه ١٣٩ : والمعتقدين لامامته بعد الرسول صلىاللهعليهوآله
بلا فصل مع نفي الامامة عن غيره ، ٢ والشيعة
الإثنا عشرية فرقة
الصفحه ٩٠ : إلى معنى
الاستضعاف ، وذكرت من يشملهم هذا المعنى ، ومن هذه الروايات :
١. عن زرارة قال : سألت أبا جعفر
الصفحه ١٩٩ : وشقاوة النفوس بعد مفارقة البدن ، متأثراً إلى حد كبير بالشيخ الرئيس ابن سينا.
وقبل بحثه عن السعادة
الصفحه ٢٠٠ :
ككونها قبلها إلا
أنها زال عنها مانع الألم ، فتتألم وليست منطبعة ، بل لها علاقة شوقية إذا لم يحصل
الصفحه ١٤ : البعض من علماء الإسلام أن يذهب إلى القول بإنقطاع العذاب عن الكفار ولأجل هذا كله فقد صرح صدرالدين
الصفحه ١٢١ : أحدهما ويذمّه على الآخر ، بأن يقول : أحسنت إليّ بكذا وكذا ، ويمدحه ويشكره ثم يقول : لكنك أسأت اليّ بكذا
الصفحه ١٧١ : في الواقع ، ونفس الأمر بالنسبة إلى تعامل الناس وعرفهم في عالمهم. ٢ ويوكل البحث عن هذه المسألة إلى
الصفحه ٢١٦ : عن الامام
الصادق عليهالسلام
قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
ذات يوم جالساً في مسجده ، إذ
الصفحه ٤٠ :
يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ
عَذَابٌ مُّهِينٌ )
الآية واردة في معصية الله ورسوله في
الصفحه ٣٦ : : ( وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ )
أي من يعص الله ورسوله في المواريث ، ونقل الفخر الرازي عن بعضهم قوله
الصفحه ١٣١ : الرازي : الايمان عبارة عن
تصديق الرسول بكل ما علم مجيئه به. ٣
وقال عضد الدين الأيجي : الايمان عندنا
الصفحه ١٤٠ : تعالى : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
الصفحه ٣٩ : للعاصين من الموحدين على المكث الطويل ، كآية قتل العمد وغيره من الآيات. ٢
وقد بحثنا في هذا القسم عن ثلاث
الصفحه ١٥٤ : الشيء المأخوذ عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
مما نزل إليه وحياً من الله سبحانه ، ففيه طهرة للنفوس