الصفحه ١٣٥ : المشيئة إن شاء عفا عنه بفضله وكرمه ، أو ببركة ما معه من الايمان والحسنات ، أو بشفاعة بعض الأخيار ، وإن شا
الصفحه ١٢٢ :
من الايمان والطاعات
فقد أحاطت به خطيئته ، ولا نسلم أن من اكتسب خطيئة فقد تعدّي حدوده ، بل بعض
الصفحه ١٥٥ : أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ )
٢ بأن الكفر هو الستر ، فسمي الكافر كافراً لستره ما علمه من الحق والايمان ، ثم إن
الصفحه ٣٦ : فيفسره بأن ارتكاب
المعاصي والمحرمات استحلالاً وعمداً هو بمعنى تعدي الحدود فيخرج الانسان من حد الايمان إلى
الصفحه ٩ :
مباني
الأشاعرة في وعيد مرتكب الكبيرة ١٣١
١.
قولهم في ايمان مرتكب الكبيرة ١٣١
٢.
العفو
الصفحه ١٣٦ : هم من عايشوا الرسول وهم الصحابة ، ثم من عايشه الصحابة وهم التابعون ، ثم من عايش التابعون ، وقد سمى
الصفحه ٩٣ : والايمان مراتب مختلفة بالقرب من أحد الجانبين والبعد منه ، وهي التي يجتمع فيه الطرفان بنحو من الاجتماع
الصفحه ١٤١ : بذلك عن الايمان لتصديقه بالقلب ، قال الشيخ المفيد : إن مرتكبي الكبائر من أهل المعرفة والاقرار مؤمنون
الصفحه ٨ :
١.
الايمان ١٠٩
٢.
المنزلة بين المنزلتين ١٠٩
٣.
التحابط والتكفير ١١٠
٤.
العفو الالهي ١١١
٥.
الشفاعة
الصفحه ١١٥ :
وقالوا : الخلود هو الدوام بالنقل عن
أهل اللغة ، ولقوله تعالى : (
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن
الصفحه ١٥٣ : مسألة
الخلود في جهنم ومن يخلد فيها لابد من عرض عدد من المقدمات :
الأولى : قولهم في
الايمان
يذهب
الصفحه ٢٦ : والذين لا يطيعون إنجيل ربنا يسوع المسيح الذين سيعاقبون بهلاك أبدي من وجه الرب من مجد قوته. ١
ويقول مصنف
الصفحه ١٤٠ :
علي بن أبي طالب
إماماً في حياته ، ونص عليه بعد وفاته في أحاديث عديدة ومتواترة منها حديث الغدير
الصفحه ١٣٧ :
ثابتة مع المعاصي ، فهو
مؤمن ناقص الايمان ، أو مؤمن بايمانه فاسق بكبيرته ، فلا يعطى الاسم المطلق
الصفحه ١٠٥ : بغيره من الألفاظ التي تعطي معنى الخلود في النار ، نجد أنها تشير إلى مصاديق عديدة من المخلدين ، وبعناوين