الصفحه ١٢٦ : المحرمات من شرائط الايمان ، فالذي يترك الطاعات أو يرتكب المعاصي والمحرمات يكون خارجاً من الايمان عند
الصفحه ١٥٤ : نص القرآن على وجوه مختلفة ، فمنها إيمان تام خالص ومنها ايمان ناقص ، ومنها إيمان مشوب بالشرك.
وقال
الصفحه ١٦٢ : خارجاً من الايمان وغير داخل في الكفر عندهم ، فجعلوه في منزلة بين منزلتي المؤمن والكافر ، فحكموا عليه
الصفحه ١٣٤ :
الايمان القلوب بالسمع والعقل جميعاً. ٣
وبالنسبة الى ايمان مرتكب الكبيرة فقال
النسفي : قال أهل الحق : من
الصفحه ١٦٤ : خارجاً من الايمان ، وجعلوه في منزلة بين منزلتي المؤمن والكافر ، وسمّاه قدماؤهم كافر نعمة ، أما متأخروهم
الصفحه ١٢٥ : . ويؤيده تعريف النجدات من الخوارج للايمان بأنه هو الاقرار بالله تعالى وملائكته ورسله ، وترك الفعل المحرم
الصفحه ١٠٩ :
آل البيت ، ويعدون
من مذهبهم أيضاً الحسن البصري. ١
وتبنت المعتزلة خمسة اُصول ، معتبرة
الايمان بها
الصفحه ٩٤ : ، كل ذلك لا يوجب خروج صاحبه من الايمان ، بل يمكن أن يجتمع معه ، وبالنتيجة فلا يكون المشرك شركاً خفياً
الصفحه ١٠٣ : متعمداً ، ومتى قتله متعمداً لم يكن مؤمناً ، فان ذلك يخرجه من الايمان ، ثم قال : ( إلّا خطأ ) أي فان قتله
الصفحه ١١٦ : الايمان ، والعطف يقتضي المغايرة ، ولو كان العمل من الايمان لكانت الآية تكريراً. ٢
فالايمان ليس من عمل
الصفحه ١٤٥ : الطاعات واجتناب المحظورات والمكروهات ٢ فحسب هذا التعريف أن المستحبات والمكروهات أيضاً من الايمان.
وقال
الصفحه ١٣١ : ءً على ما تقدم ترى الأشاعرة أن
مرتكب الكبيرة لا يخرج بفسقه من الايمان ، فقال الرازي ٥ : صاحب الكبيرة
الصفحه ١٢٧ : فقالوا : إن
اصحاب الذنوب منهم غير خارجين من الايمان ، والمذنبين من غيرهم كفار ، وقالوا لا ندري لعلّ الله
الصفحه ١٦٣ : الايمان ، ولو مات من غير توبة ، ونتيجة لذلك قالوا بإرجائه إلى مشيئة الله تعالى ، إن شاء عفا عنه ، وإن شا
الصفحه ١٢٩ :
: « يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة من ايمان » ، أي لا يدخلها أبداً ، والمعنى يخرج من حكم دخولها