القياس................................................................................ ٢٦٩
استنباط الأحكام النظريّة من ظواهر كتاب الله تعالى........................................ ٢٦٩
استنباط الأحكام النظريّة من السنّة النبويّة................................................. ٢٧١
شرع من قبلنا.......................................................................... ٢٧٢
التمسّك بالملازمات المختلف فيها......................................................... ٢٧٢
التمسّك بالترجيحات الاستحسانيّة الظنّيّة................................................. ٢٧٢
تخيير المجتهد عند تعادل الأدلّة في نظره.................................................... ٢٧٥
التمسّك بالبراءة الأصليّة في نفي حكم شرعيّ.............................................. ٢٧٦
التمسّك باستصحاب حكم شرعيّ....................................................... ٢٨٤
( للاستصحاب صورتين معتبرتين باتّفاق الامّة )........................................... ٢٨٨
التمسّك باستصحاب نفي حكم شرعيّ................................................... ٢٨٩
الأمثلة الموعودة للصورة الثانية من صورتي الاستصحاب المعتبرتين............................. ٢٩٠
ذكر بعض الأغلاط الّتي وقعت من جمع من متأخّري أصحابنا............................... ٢٩٥
فائدة ـ ما اشتهر بين المتأخّرين من أصحابنا : من أنّ « قول الميّت كالميّت » لا يأتي على مذهب الأخباريّين ٢٩٩
الفصل السابع :
في بيان من يجب رجوع الناس إليه في القضاء والإفتاء :
ذكر الأحاديث الواردة في المقام.......................................................... ٣٠١
من جملة غفلات المتأخّرين من أصحابنا ـ قدّس الله أرواحهم ـ أنّهم زعموا أنّ المراد من تلك الأحاديث المجتهدون ٣٠٥
الفصل الثامن :
في جواب الأسئلة المتوجّهة إلى نظريّات المؤلّف رحمهالله :
١ ـ إذا ما جوّزتم الاجتهاد ، فما معنى قوله عليهالسلام : « علينا إلقاء الاصول إليكم ، وعليكم التفريع »؟ وحديث آخر بمعناه؟...................................................................................... ٣١٢