وكتاب : إزالة
الرّان عن قلوب الإخوان في معنى كتاب الغيبة .
وكتاب : قدس
الطور وينبوع النشور في معنى الصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآله.
وكتاب : الفسخ
على من أجاز في الأخبار النسخ.
وكتاب : في
تفسح العرب في لغاتها وإشاراتها الى مرادها في معنى الإشارات الى ما ينكره العوام
وغيرهم من الأسباب ( انتهى ما نقلناه من التنقيح ).
ثمّ بعده
النجاشي رحمهالله في رجاله ، قال :
محمّد بن أحمد
بن الجنيد أبو علي الكاتب الإسكافي وجه في أصحابنا جليل القدر وصنّف فأكثر وأنا
ذاكر لها بحسب الفهرست الذي ذكرت فيه ، وسمعت بعض شيوخنا أنّه كان عنده مال للصاحب
عليهالسلام وسيف أيضا ، وأنّه وصّى به الى جاريته فهلك ذلك ، له
كتاب تهذيب الشيعة لأحكام الشريعة ، كتب هذا الكتاب ، ثم ذكر عدّة كتب .
ثمّ قال : كتاب
الصلاة أبواب هذا الكتاب ، ثمّ ذكر عدّة كتب مرتبطة بالصلاة ، ثم ذكر كتبا
أخر غير الصلاة .
ثمّ قال : كتب
البيوع وما يجري مجراها ، ثمّ ذكر عدّة كتب .
ثمّ قال : كتب
الحدود ، ثمّ ذكر عدّة كتب .
ثمّ قال : كتب
السير ، ثمّ ذكر عدّة كتب .
ثمّ ذكر عدّة
كتب أخر .
ثم قال : كتب
المواريث. ثم ذكر عدّة كتب .
__________________