الصفحه ٢٧٩ : مفارقة للركوع فلا يكون جزءا منه.
وقول السائل
إلّا يسوّي الشيخ بين الركوع والسجدتين في الأوّلتين قلنا
الصفحه ٢٨٠ : الصلاة فيه منفردا
وطولب بذلك ولا يمكن ردّ ما ذكرنا إلّا بقطع الصلاة أو الانحراف عن القبلة فهل
يبطل الصلاة
الصفحه ٢٨١ : ء وقضاء وهو قول لا بأس به إلّا أنّه معارض ..
(٤٠) كذا في الأصل ،
وفي المصباح المنير : نقدت الرجل
الصفحه ٢٨٨ : ، لكن هنا العقل يجزم بتغاير المحلّين ، ولا نعني بالقسمة إلّا هذا ، فيلزم
أن يكون منقسما حسّا وعقلا ، وإن
الصفحه ٢٨٩ : ، لأنّا نعلم عند التقاء الماءين أنّ عين كلّ واحد منهما باقية
على حالها ، ولم تتجدّد إلّا الملاقاة بينهما
الصفحه ٢٩٠ : بأنّ الكرة المحقّقة إذا لاقت خطّا مستقيما فإن لاقته بمنقسم فهو
خطّ ، لكنّه محال ، وإلّا أمكن أن يخرج من
الصفحه ٢٩٦ : من غيرهم وإن حلّ ففي أيّ حال يحلّ.؟
الجواب
لا يحلّ
لهاشميّ أخذ الزكاة الواجبة من غير هاشميّ إلّا
الصفحه ٣١٣ :
التطوّع به.
والتحرز من
الضرر المظنون واجب فكيف ما يعلم ، فإذا لا يخلص السفر من كونه معصية إلّا مع غلبة
الصفحه ٣١٥ :
الانتفاع بأموال أهل الحرب وسبي ذراريهم وتملّكهم كيف أمكن وصول ذلك إلينا إلّا في
زمان المهادنة ، لأنّهم في
الصفحه ٣١٧ : عليه قضاء تلك
الصلوات كلّها أم لا يجب إلّا قضاء أوّل صلاة صلّاها ويصح الباقي؟
الجواب
الذي ظهر لي أن
الصفحه ٣٢٠ : تطاولت المدّة ، إلّا أن يكونوا امتنعوا من تسليم الدين
فقضى القاضي للغريم فإنّه يمضي عليهم باعتبار حكم
الصفحه ٣٢٢ :
الأهلّة ، لأنّ تساوي عروضها لا يعلم إلّا من أصحاب الإرصاد وأرباب النجوم ، وهو
طريق غير معلوم ، ولا يحصل به
الصفحه ٣٢٧ :
بالتياسر لأهل العراق لا يتحقّق معناه ، لأنّ التياسر أمر إضافي لا يتحقق إلّا
بإضافته إلى صاحب يسار متوجّه
الصفحه ٣٢٩ :
رجعنا إلى جواب الإشكال ، أمّا كون التياسر أمرا إضافيّا لا يتحقّق إلّا بالمضاف
إليه فلا ريب فيه ، وأمّا
الصفحه ٣٣٧ : ، والاغتسال بصاع فصاعدا.
والحيض دم أسود
حارّ تحرم معه الصلاة والصوم والطواف ودخول المساجد إلّا اجتيازا