الصفحه ٥٥ :
فهي امتداد لها ، والخوارج بجميع فرقها نهج واحد.
هذا مع الإشارة إلى أن هذه التسميات
التي أطلقت على
الصفحه ٩٢ : الأولى بهم أن يتخلصوا منها.
والرواية الثانية ـ الثانية عشر ـ جاءت
عن طريق عوف بن مالك أيضاً ، وقد نصت
الصفحه ١٣١ : نقل فقه أبيهما وعقائده وأفكاره إلى الناس ، وعبد الله
هو الذي روى المسند وتممه عن أبيه وتوفي عام ٢٩٠ هـ
الصفحه ٢٦٥ : صفوان.
وصنف خارج عن الجبر والقدرية.
والمرجئة فرقة تقرّ أن الإيمان في القلب
واللسان أنه هو المعرفة
الصفحه ٢٦٦ :
تنسب الأعمال إلى
المخلوقين على المجاز.
وقال بعضهم : أن أفعال العباد مخلوقة
لله تعالى وإكساب
الصفحه ٢٧٤ : ورموزها (١).
وقد اختتم البغدادي كتابه بالحديث عن
بيان عصمة الله لأهل السنة عن تكفير بعضهم بعضاً وفضائلهم
الصفحه ٢٨ :
بالإضافة إلى فرق سنية أخرى خارج دائرة
الوهابية مثل الفرق الصوفية وفرقة حزب التحرير وفرقة التكفير
الصفحه ٦١ : الإمامين إلى الضلال في
مصحفيهما.
ومنها أنه شك في جميع عامة المسلمين ، وقال
: لا أدري لعل سرائر العامة
الصفحه ٧٥ :
بن عمرو بن العاص وعن أبي سلمة عن أبي هريرة وقد تكلم رجال الجرح والتعديل في محمد
بن عمرو فقالوا
الصفحه ٩٩ :
الفرقة الناجية ، فإن
مثل هذا التصور فضلا عن كونه يصطدم بالعقل فهو يصطدم بجوهر الدين ، ويصوره وكأنه
الصفحه ١١٩ : .
وتقوم أفكار هذه الفرقة على الكتاب
والسنة والاجتهاد أو الرأي.
وما تميزت به عن الفرق الأخرى هو ما يلي
الصفحه ١٣٣ :
الأشاعرة :
تنسب هذه الفرقة إلى أبى الحسن الأشعري
الذي كان من أتباع فرقة المعتزلة ثم انشق
الصفحه ١٥٧ :
فرقة أبي داود :
وهي فرقة تنسب إلى سليمان بن الأشعث
الأزدي المعروف بأبي داود ، وقد قام بجمع
الصفحه ٢٠٦ : .
ـ رفض التراث وتقليد الفقهاء من الماضي
والحاضر.
ـ العزلة عن المجتمع.
ـ تناول الدين من الكتاب والسنة
الصفحه ٢١١ : والانحراف بالمسلمين عن السنة
التي تتركز حولها دعوة الفرقة.
ـ الصحيح المسند من فضائل أهل بيت
النبوة وهو