الصفحه ١٥١ :
فرقة البخاري :
وهي تنسب إلى محمد بن إسماعيل البخاري ،
وتعد فرقته من أشهر فرق الرواة ، وقد
الصفحه ١٨١ :
إلى الخروج بها إلى
معترك السياسة والتقليديين الذين يرفضون الخروج عن المنهج الذي وضعه الشيخ السبكي
الصفحه ١٩٣ :
الإخوان المسلمون :
برزت هذه الفرقة على يد حسن البنا عام
١٩٢٨ م في مصر ، ثم انتقلت إلى بقاع أخرى
الصفحه ١٩٥ :
الجماعة الإسلامية :
برزت هذه الفرقة على يد المودودي في
باكستان قبل استقلالها عن الهند بسنوات في
الصفحه ١٩٦ : انفصالها عن الهند ـ ساعدت
فرقة المودودي على النمو والانتشار والتمكن على ساحة الواقع لتصبح القوة الإسلامية
الصفحه ٢٠٤ : والتي اعتبرتها هذه
الفرق تخالف عقائد السلف من أهل السنة.
وسارعت الفرقة القطبية بالدفاع عن نفسها
وإثبات
الصفحه ٢١٤ : حكام هذا العصر ارتدوا عن الإسلام ، وأن فكرة الإصلاح والعمل السياسي مرفوضة ،
وقد بلورت هذه المعتقدات على
الصفحه ٢٣٩ :
وفيما يتعلق بالمواجهة الدولية فهي
ناتجة عن وقوع فرق أهل السنة في المستنقع الأفغاني ، فقد حازت هذه
الصفحه ٢٦٠ : واحدة.
وقد أشرنا سابقاً إلى مثل هذه
الإحصائيات الغير واقعية والغير منطقية في نفس الوقت.
والبغدادي
الصفحه ٢٧٠ :
ـ أهل الأدب والنحو الذين لم يخلطوا
علمهم بشيء من بدع القدرية والرافضة والخوارج ومن مال منهم إلى شي
الصفحه ٢٨١ : مجلس وسئل عن عقيدته ، ثم توجه القاضي المالكي وابن تيمية
ومعهما جماعة إلى القاهرة وكان الأمر اشتد بمصر
الصفحه ٢٨٥ : فرق أهل السنة ولد عام ٢١ هـ وتربّى في بيت
السيدة أم سلمة زوج النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولم
الصفحه ٢٥ : تجاه الصراع الدائر على الساحة.
وجاء بعد ذلك الحسن البصري ليبرز بفرقته
التي تميل إلى الزهد والعزلة عن
الصفحه ٣٦ : أمورهم عن رضا أو غلبة من
بر وفاجر لا يلزمهم الخروج عليهم بالسيف جاروا أو عدلوا ، وعلى أن يعززوا معهم
الصفحه ٥١ :
الصفات التي جاءت
بها الروايات (١).
ونتج عن هذا أن الذين وقفوا موقف
المعارضة من الرواية اعتبرهم