الصفحه ٢٥٩ : البدع في منظوره هم أقرب إلى الإسلام من الصنف الأول.
قال البغدادي : وإن كانت بدعته من جنس
بدع المعتزلة
الصفحه ٩٠ :
السنة هي عقيدة
الفرقة الناجية؟
وجواب أهل السنة ينحصر في كم الأحاديث
والروايات التي يتبنونها
الصفحه ١٩١ : فرق إلاّ في عصور متأخرة في حدود القرن
السادس الهجري.
وفرق الصوفية أكثر من أن تحصى وهي
منتشرة في جميع
الصفحه ٢٠٧ :
متداولة بين عناصر
الفرقة منها :
مؤلف تحت عنوان : الإصرار ، ويحكم فيه
بكفر المصر على المعصية
الصفحه ٢١٤ : تشردهم في بقاع العالم وتحوّلهم إلى مجاهدين تحت
الطلب يشاركون في الثورات والمواجهات التي تنشب بين المسلمين
الصفحه ٢٢٧ : ء السنة والجهاد أن تحقق الأمن
والاستقرار وتقيم الدولة الإسلامية المنشودة بعد أن تيسر لها سبيل الاستخلاف في
الصفحه ٢٣٨ :
أما المستنقع الأفغاني فقد أوقعهم فيه
عقل الماضي والتعصب المذهبي والحكام ، فكان بمثابة مصيدة وفخ
الصفحه ٢٤٠ : يرفضون التصحيح ، فهم سوف يصطدمون حتماً بحالات التمرد الواقعة في دائرتهم ،
بل قد اصطدموا بها فعلا وتخطتهم
الصفحه ٢٥٠ :
ـ الناسخ والمنسوخ.
ـ فضائح المعتزلة.
ـ تأويل المتشابهات في الأخبار والآيات.
ـ الإيمان وأصوله
الصفحه ٢٦٣ :
البغدادي وأهل السنة بالباقرية ليسوا إلاّ الشيعة الإمامية الذين كانوا يتبعون
الإمام الباقر الإمام الخامس في
الصفحه ١٠٦ : يشتمون أبا بكر وعمر ، تفوح منها المذهبية والسياسة في آن واحد.
أما من جهة المذهبية فهي تبدو ظاهرة من
الصفحه ١٠٧ : ورواياتهم
التي وجدوا فيها الغطاء الشرعي في مواجهة الشيعة.
هذه هي قصة نشأة أهل السنة وبروز
رواياتهم وفرقهم
الصفحه ١٦٧ : وجود يذكر.
غير أن ظهور الفرقة الوهابية أحيا
الفرقة الحنبلية وفرقة ابن تيمية في آن واحد.
من هنا وجد
الصفحه ٢٠٠ : في أمر الصلوات.
ـ القول بإباحة الدخان.
ـ إباحة تقبيل المرأة الأجنبية.
ـ جواز تولي المرأة القضا
الصفحه ٢٠٥ :
التكفير :
خرجت هذه الفرقة من تحت عباءة الإخوان
في منتصف فترة الستينيات داخل المعتقلات التي ضمت