الصفحه ٢٥٨ :
رابعاً : إن البغدادي حدد أن من يقر بما
ذكر من صفات هو السني الموحّد ما لم يشبه ببدعة تؤدّي إلى
الصفحه ٢٨٧ : .
ـ
البخاري : هو أبو عبدالله محمد بن إسماعيل بن
إبراهيم بن المغيرة بن بردزيه الجعفي البخاري نسبة إلى بخارى
الصفحه ٢٨٩ :
عام ٧٢٨ هـ في دمشق
، كان من أتباع فرقة الحنابلة ، ثم برز بآراء شاذة أدت إلى اصطدام فرق أهل السنة
الصفحه ٧٦ :
والرواية الثانية رواها أبو داود
والدارمي وأحمد والحاكم وابن أبي عاصم والمروزي عن طريق صفوان بن
الصفحه ٧٧ : الاسناد تعتبر ضعيفة.
والرواية الخامسة رواها الطبراني وابن
عاصم عن طريق هشام بن عمار عن الوليد بن مسلم عن
الصفحه ١٥٢ :
وروى عن البخاري قوله : رأيت النبي ( صلى
الله عليه وسلم ) وكأنني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذب بها
الصفحه ٢٤ : هريرة
والمغيرة بن شعبة بالإضافة إلى أهل الشام (١).
وظهرت في مواجهة الإمام علي فرقة الجمل
بقيادة عائشة
الصفحه ٩٠ : لا يرون
فيهم ما يميزهم عنهم ولا يساويهم بهم بل هم محل سخرية وتسفيه الآخرين (١).
وبالنظر إلى الإثنى
الصفحه ١٢٣ :
الأوزاعية
تنسب هذه الفرقة إلى عبدالرحمن بن عمرو
الأوزاعي ، نسبة إلى محلة الأوزاع بدمشق
الصفحه ١٣٠ :
ـ مرتكب الكبيرة أمره مفوض إلى الله.
ـ محاربة الجدل ونبذ علم الكلام وأهله.
ـ الإيمان بصفات الله
الصفحه ١٤٩ : كبيرة
ودخلت دائرة القداسة وسادت على الفرق الأخرى ، مما دفعها إلى الاعتقاد بحصر الفرقة
الناجية في دائرتها
الصفحه ١٧٦ : التوجه المتطرف ، ولعل هذا ما دفع بالفرق الأخرى إلى إثارة الشبهات من حولها
والتشكيك في دورها وأهميتها
الصفحه ١٨٣ : الثلاثة أن
هذه الفرقة تقليدية أقرب في تصورها إلى فرقة التبليغ ، غير أن هذا الخط هو ما
أملته عليها ظروف
الصفحه ١٩٤ :
الخمسينيات والستينيات.
وعلى الرغم من كون أطروحة فرقة الإخوان
تميل إلى الاعتدال والتسامح في مواجهة الواقع
الصفحه ٢٠٣ :
القطبيون :
تنسب هذه الفرقة إلى سيد قطب أحد
الأدباء الذي انتمى إلى فرقة الإخوان بعد مصرع