الصفحه ٢٣ : بروزاً فى واقع
المسلمين فرقة القبليين بزعامة عمر بن الخطاب ، وهذه الفرقة هي التي أوصلت أبا بكر
إلى الحكم
الصفحه ٣٣ : .
__________________
١ ـ استثمر المأمون
العباسي المعتزلة والشيعة بعض الوقت ثم بطش بهما ، أنظر كتب التاريخ فترة حكم
المأمون.
الصفحه ٣٧ : المعارضين للحكم والخارجين عن طاعته حتى من
أهل السنة (١).
__________________
١ ـ أنظر مواقف فرقة
الأزاهرة
الصفحه ٥٤ : حكم على
أساسها ببطلان وانحراف عقائد الفرق الأخرى.
وقد تجاوز ابن حنبل حدود الرواية ووقع
في الخلط
الصفحه ٦٢ : أصحابنا في حكم أهل هذه الدار : فمنهم
من حرم ذبائحهم ونكاح نسائهم وأجاز وضع الجزية عليهم ، ومنهم من جعلهم
الصفحه ٦٥ : من أن أهل السنة
يتحدثون دائماً بلغة الاستعلاء والقيمومة والسيادة وقد منحوا أنفسهم سلطة الحكم
على
الصفحه ٨٧ : معاوية.
وجبهة وقفت على الحياد (١).
هذا ما كان عليه الصحابة في عالم الحكم
والسياسة.
أما ما كانوا
الصفحه ٩٧ : .
٣ ـ انظر الاعتصام
للشاطبي والطرق الحكمية لابن القيم ونقص المنطق لابن تيمية وأصول الدين للبغدادي.
٤ ـ قال
الصفحه ١٠٦ : كان الصراع على أشده بين العباسيين الذين
ركبوا موجة أهل البيت ووصلوا إلى الحكم عن طريقها ـ وشيعة أهل
الصفحه ١٣٤ : بالقوة
واعتبر الخارج عن معتقداتها في دائرة الزائغ المتزندق وعقوبته الموت ، وهذا الحكم
كان موجهاً لاتباع
الصفحه ١٣٧ : وراء النهر في ظل حكم يدين
بالولاء لأهل السنة وفي ظل واقع تسوده فرقة الأحناف ، فمن ثم أخذ الماتريدي في
الصفحه ١٣٨ :
الحكمة.
ـ أفعال العباد مخلوقة ولا عقاب ولا
ثواب إلاّ وللعبد اختيار فيما يستحق عليه الثواب وما يستحق
الصفحه ١٤٥ : عليه الفرق الأخرى ودفعت بالحنابلة إلى
التبرأ منه.
وقد عاصر ابن تيمية فترة الحكم المملوكي
في مصر
الصفحه ١٤٩ : الروايات
وتبويبها والحكم على رجالها.
هناك فرق شككت في عدد من الرواة وجرحتهم
، وبالتالي رفضت قبول رواياتهم