الصفحه ٢٦٩ : والتعديل ولم
يخلطوا علمهم بشيء من بدع أهل الأهواء.
الصفحه ٢٧٠ :
ـ أهل الأدب والنحو الذين لم يخلطوا
علمهم بشيء من بدع القدرية والرافضة والخوارج ومن مال منهم إلى شي
الصفحه ٢٢ :
إلى مكة. وأراد أهل
المدينة من الأنصار دفنه في المدينة.
وأرادت جماعة نقله إلى بيت المقدس لأنها
الصفحه ١٥٩ :
__________________
١ ـ قال الهروي (
٣٩٦ ـ ٤٨١ هـ ) عن كتاب الترمذي : كتابه عندي أنفع من كتاب البخاري ومسلم ، وقال
طاش زاده في
الصفحه ١٧١ : حركة عبد العزيز نحو التحديث من عمل الشيطان فرفضوا
استخدام الهواتف والسيارات.
ومما زاد الطين بلة في
الصفحه ١٩٤ : وتدين لإمام
واحد هو حسن البنا ، وقد اشتدت الخلافات بين هذه الفرق وزاد التناحر فيما بينها
بعد مصرع المؤسس
الصفحه ٢٢٨ : كثيرة ،
وعلى رأس هذه المآزق فقدانها القدرة على التعايش مع الواقع وما زاد الطين بلة
احتضانها للفرق
الصفحه ٧٤ :
واحدة في الجنة
وسائرهن في النار؟
قلت : ومتى ذلك يا رسول الله؟
قال : إذا كثرت الشرط ، وملكت
الصفحه ٧٦ : عمرو عن أزهر بن
عبد الله الحرازي عن أبي عامر الهوزني عن معاوية.
أما صفوان بن عمرو فقد وثقه القوم
الصفحه ٢١ : قال : جهّزوا جيش أسامة ، لعن الله من تخلّف عنها ، فقال قوم : يجب
علينا امتثال أمره.
وقال قوم : اشتد
الصفحه ٧٩ : الإسناد.
والرواية التاسعة رويت عن طريق محمد بن
الهيثم وقد وثقه القوم بينما ضعف أبو حاتم وقلل أبو رزعة من
الصفحه ١٠٤ :
الفرقة الناجية من طعن في سندها إذ إنها رويت في صحاح القوم وعلى رأسها البخاري
ومسلم ، فلا مجال للكلام في
الصفحه ٤٢ : . وعمر بن عبدالعزيز في رد المظالم والمتوكل في إحياء
السنة وإماتة التجهم.
وقد نقل القوم أحاديث برواية
الصفحه ٥٦ : الاعتقاد على مذهب السلف أهل السنة والجماعة وقد حشد عشرات الروايات التي
يتحصن بها القوم في عقائدهم تجاه أهل
الصفحه ٦٧ : إنما هي نابعة من روايات ثابتة لدى القوم كونت لديهم معتقد ثابت في
المخالفين