الصفحه ٢٤٥ : المنظور تعد كتب الحديث والفقه
والتاريخ والفرق والآداب والشعر كلها من التراث.
وإذا سلّمنا بهذا التعريف
الصفحه ٢٠ : حكام المرحلة
الأولى ـ الخلفاء الثلاثة ـ وإذا ما سقطت مشروعية الحكام فسوف تسقط من ورائها
مشروعية أهل
الصفحه ٣٦ :
العدو ويحج معهم وتدفع إليهم الصدقات إذا طلبوها ، ويصلي خلفهم الجمع والأعياد (١).
وقال ابن قدامة : ومن
الصفحه ٥٠ :
بهذا كله فهي لم تأت
ببدعة تؤدي بها إلى الكفر. وكيف تأتي بها وهي تقرّ بهذه الأصول ..؟
وإذا كانت
الصفحه ٦٢ : الصلاة خلفه لا يجوز
الصلاة عليه إذا مات.
وكل دار غلب عليها بعض الفرق الضالة
ينظر فيها فإن كان أهل السنة
الصفحه ٦٣ : الشرك والضلال.
وإذا اعتبرنا أن أهل السنة هم الحنابلة
فقط بحكم كونهم أول من نادى بالرواية ورفع شعار
الصفحه ٧٣ : وآله وسلم ) :
كيف أنت يا عوف إذا افترقت هذه الأمة
إلى ثلاث وسبعين فرقة
الصفحه ٧٥ : الرواية في دائرة الشك مما يؤدي إلى التوقف في سند
الرواية.
وإذا كان الفقهاء قد وضعوا هذه الرواية
في درجة
الصفحه ٨٧ : الجهاد
والبذل والعطاء.
وإذا كان الصحابة لم يكونوا كتلة واحدة.
ولم يكونوا على حظ واحد من العلم.
وكان
الصفحه ٨٨ :
هل هذا يعني أن الصحابة جميعهم كانوا
على مستوى القدوة؟
وإذا كان أهل السنة يعرفون الصحابي هو
من
الصفحه ٨٩ : من الفرقة الناجية إلاّ إذا كان مع أهل السنة.
والسؤال هنا : ما هو الدليل على أن
المقصود بالسواد
الصفحه ٩١ : الناجية وإنما سأله عن توقيت
الافتراق؟
وكان الجواب هو : إذا كثرت الشرط وملكت
الإماء وقعدت الحملان على
الصفحه ٩٤ : (٥).
ـ إباحة تطليق الزوجة تطليقاً بائناً لا
رجعة فيه إذا ما طلّقها زوجها ثلاث تطليقات مرة واحدة (٦).
ـ إباحة
الصفحه ٩٨ : بقدر ما تستند على مواقف لفقهاء فرق أهل السنة لا تتحلى بما
يميّزها عن الفرق الأخرى ، وإذا سلّمنا
الصفحه ١٠٢ : أهل الشام (٣).
وعن قرة بن إياس المزني : إذا فسد أهل
الشام فلا خير فيكم ، لا تزال طائفة من أمتي