وفرقة حزب التحرير كفرت بكل هذه الفرق واعتبرتها متخلفة في المواقف وأنماط التفكير.
إلاّ أن جميع هذه الفرق تدين بالولاء والتبعية لفرقة الرواة فهي تستمد منها المشروعية من خلال الروايات التي جاءت بها والتي تعدّ الركيزة الإساسية لفرق الماضي والحاضر.