ومقاومة أعداء الإسلام في القارة الهندية.
وفرقة التبليغ ليست محل ترحاب من قبل الفرق الوهابية خاصة في الجزيرة العربية ، حيث يعتبروا في منظورها من القبوريين أي عشاق الزيارات للمقامات والأضرحة وإحياء المناسبات الخاصة بالأولياء والصالحين ، وهو ما يعتبر من البدع والضلالات والشرك حسب تصور هذه الفرق.
وهي ليست محل ترحاب أيضاً من قبل الفرق الأخرى الجهادية والإخوانية وحزب التحرير وغيرهم ، فهي في منظورها تعد فرقة سلبية لا تثمر شيئاً ولا تتسلح بشيء من العلم والوعي والخبرة.