الصفحه ٦٢ :
وعلى قول الشافعي : يكون مال الزنديق
وكل كافر ببدعة فيئاً فيه الخمس.
وقال مالك : إنه فئ ولا خمس
الصفحه ٧٩ :
وقالوا في عائشة بنت سعد تابعية ثقة (١).
ومن خلال هذه الأقوال في رواة هذا
الحديث يصبح الإسناد
الصفحه ٨٤ : المنسوبة للرسول ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) والتي تتعلّق بالجماعة في مصادر أهل السنة إنما تعكس حالة
رد
الصفحه ٩٠ :
السنة هي عقيدة
الفرقة الناجية؟
وجواب أهل السنة ينحصر في كم الأحاديث
والروايات التي يتبنونها
الصفحه ٩٨ :
لا الفرقة الناجية ،
فهم قد وقعوا في متاهات الأحبار والرهبان ومتاهات الحكام بالإضافة إلى متاهات
الصفحه ١٢٦ :
ـ من أكل أو شرب ناسياً في رمضان أفطر
ويجب عليه القضاء.
ـ أنكحة الكفار باطلة.
ـ أقصى مدة للحمل
الصفحه ١٣٠ : كما وردت في
القرآن والأحاديث.
ـ القرآن غير مخلوق.
ـ رؤية الله تعالى يوم القيامة.
ـ لا يجوز
الصفحه ١٤٢ :
المالكية التي كانت
سائدة في الأندلس آنذاك.
وقام ابن حزم بدور كبير في نشر الأفكار
الظاهرية في
الصفحه ١٤٣ :
ـ اللهو مباح.
ـ لا يجرى عمل في الدين إلاّ بسنة (١).
ـ لم يكن لرسول الله ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ١٤٦ :
ـ الطعن في الخصوم وتشويههم.
ـ مقاومة الفرق الصوفية والأشاعرة
والمعتزلة والشيعة.
ـ تحريم شد
الصفحه ١٧٦ : التوجه المتطرف ، ولعل هذا ما دفع بالفرق الأخرى إلى إثارة الشبهات من حولها
والتشكيك في دورها وأهميتها
الصفحه ١٨٠ : انتمى إلى صفوف هذه الفرقة الكثير
من رجال الفرقة الأزهرية الذين ظلوا يعملون في دائرة الفرقتين ، وعلى رأس
الصفحه ١٨٦ :
وله تأنيب الخطيب على ما ساقه في ترجمة
أبي حنيفة من الأكاذيب (١).
والاستبصار في التحدث عن الجبر
الصفحه ١٨٨ : إلى فرقة الجمعية الشرعية في
أواخر العصر الناصري ولم تتمكن من الانشقاق عنها إلاّ في عصر السادات الذي
الصفحه ١٩٣ :
الإخوان المسلمون :
برزت هذه الفرقة على يد حسن البنا عام
١٩٢٨ م في مصر ، ثم انتقلت إلى بقاع أخرى