الصفحه ٦٣ : الأشاعرة
والشافعية ، والدول التي قامت فى بلاد المغرب كانت تميل إلى المالكية (١).
من هنا فإن هذه الدول
الصفحه ١٢٥ : ) التي برزت فيها في حدود القرن
الثاني الهجري.
وقد اشتهر مالك وذاع صيته ، وجذبت فرقته
المسلمين فى كل
الصفحه ٩٤ : المني (٣).
ـ إباحة بيع الخمر للمسلم بتوكيل ذمي
عنه في البيع (٤).
ـ اعتكاف المرتد لا يبطل بعد ارتداده
الصفحه ٢٦ :
فرقة المعتزلة.
وكان قد برزت فى ذلك الوقت فرقة الأحناف
بالعراق وفرقة المالكية بمدينة الرسول ( صلى
الصفحه ٢٩٥ : للأوركزلي.
المبسوط للسرخي.
المراجع المالكية :
الموطأ.
تنوير الحوالك في موطأ مالك للسيوطي.
المدونة
الصفحه ١٢٧ :
الشافعية :
برز محمد بن إدريس الشافعي في حياة مالك
رافعاً لواء التجديد والتوفيق بين فرقة الأحناف
الصفحه ١٠١ : ألا وهي صفة الطائفة المنصورة.
وكأن أهل السنة أرادوا الاستحواذ على
الدنيا والآخرة معاً.
في الدنيا
الصفحه ١٦١ : .
قال ابن العماد نقلا عن الحاكم : النسائي
أفقه مشايخ مصر في عصره وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار
الصفحه ١١٨ : (١).
__________________
١ ـ انظر ترجمة
الحسن البصري في طبقات ابن سعد ج ٧ / ١٥٦ ، وسير أعلام النبلاء للذهبي ج ٤ / ٥٦٣ ،
وحلية
الصفحه ١٤٦ : ولقّبت ابن تيمية بلقب لم يحصل عليه في عصره وهو لقب شيخ الإسلام.
وقد سار على نهج ابن تيمية من بعده
الصفحه ٧٦ : أبو عامر فاختلفوا فيه أيضاً.
قال ابن حبان والعجلي والذهبي وابن حجر
: ثقة.
وقال أبو زرعة والدراقطني
الصفحه ٢٨٥ : مذهبه وامتد منها إلى المغرب والأندلس ، غير
أن مذهبه لم يستمر طويلا إذ غلب عليه مذهب مالك في المغرب ومذهب
الصفحه ١٠٤ :
الروايات من قبل فرق
أهل السنة ولدفع الشك عن نفوس الاتباع فيها.
ومن الملاحظ أن بعض نصوص هذه
الصفحه ٢٥٢ : .
وعن عبدالله بن عمر.
وعن أنس بن مالك.
وقال البغدادي : للحديث الوارد في
افتراق الأمة أسانيد كثيرة
الصفحه ٩١ :
قد دخل في دائرة
الشك فلا يصح الاستدلال به.
كذلك الأمر فيما يتعلق بتحديد عدد الفرق
فهو يقودنا إلى