الصفحه ٦٦ : للفكرة
كلّ التفاصيل الضرورية ، وهذا ما تتضمّنه الروايات عن النبي صلىاللهعليهوآله وأهل البيت
الصفحه ٦ : والأساليب ، مضافاً
إلى استقراء واستقصاء سيرة الماضين منهم والمعاصرين وتدوينها في ( ( موسوعة من
حياة
الصفحه ٨٦ : سلبي في هذا النظام الطبيعي
سيدفع الإنسان ثمنه باهظاً ، وهذا ما نلاحظه بالنسبة للإنسان المعاصر حيث حدثت
الصفحه ٩٠ :
عبر بلورة رؤى
إسلامية ناضجة تقنع العقول المعاصرة وتستجيب لتساؤلات الباحثين.
ولتقريب أدقّ
الصفحه ١٧٥ : من هذا التخطيط تعقب مرحلتنا
المعاصرة ( الغيبة الكبرى ) فلا موضوع للتعجيل؟
والجواب : أنّ المستشكل
الصفحه ٣٢ : استقصاء كلّ الأديان ، وإنّما
نستعرض بعضها محاولين الاستدلال على اطراد هذه الفكرة ، فكرة المخلّص في التراث
الصفحه ٨٥ : التفرّد يعود إلى ما يتميّز به
الإنسان من فكر وإرادة حرّة ، وقد أشار القرآن الكريم إلى هاتين الحقيقتين في
الصفحه ٨٩ : وقوانينه
يعدّ بلوغ فكرة ـ القانون التاريخي ـ أو
ـ سنن التاريخ ـ فتحاً مبيناً للعقل البشري في مستوى الوعي
الصفحه ١٠٦ : النقاط الخمس التالية :
ـ أوّلاً : هل
تتنافى عقيدة المهدي مع فكرة سنن التاريخ
الصفحه ١١٥ : توجّههم هو أنّ فكرة العالمية لم يكن ممكناً للوعي السائد أن يتفهمّها
ويتقبّلها.
ومن جهة ثانية تقوم فكرة
الصفحه ٢٠٧ : لبناء
الإنسان والمجتمع.
في الفصل الثاني : أثبتنا أصالة فكرة
المهدي والمخلّص عامّة في روافد التراث
الصفحه ١٧ : ،
فالظروف التاريخية التي عاشها المجتمع الإيراني قبل الثورة وامتداد الفكر اليساري
وانتشاره في أوساط واسعة من
الصفحه ٣١ : ومشخّصاته.
إنّنا نجد الفكرة ماثلة في أكثر روافد
التراث الإنساني ( الدين ، الفلسفة ، السياسة ).
أوّلاً
الصفحه ٣٤ : سادت.
ولكن ما يهمنا في المقام إيحاءات فكرة
المخلّص في هذه الأدبيات الدينية ، ويمكن أن نرصد ملامح ذلك
الصفحه ٣٦ : فكرة المخلّص وضرورة الخلاص من
خلال أمرين اثنين : الإله فشنو ، ومبدأ الانطلاق.
أمّا فيما يخصّ مبدأ