الصفحه ٦١ : الماركسية بصفات نظرية
بوّأتها مكانة بارزة في تاريخ المذاهب الفكرية ، ومن عناصر القوّة في هذه المدرسة
الصفحه ٦٥ : والفلسفات والمذاهب على فكرة المخلّص.
لكن الخصوصيات الزائدة على أصل الفكرة
جاءت مضطربة ومتناقضة أحياناً هي
الصفحه ٢٠٣ :
وعنه أيضاً : ـ كأنّي بشيعة علي في
أيديهم المثاني يعلّمون الناس المستأنف ـ ٢٥٧.
فمهمّة الفكر
الصفحه ١٩٨ : الفكر
الإنساني كما رأينا في الفصل الثاني هو التشخيص الواقعي ، ولذا اضطربت الأديان
والمذاهب في تعيين هوية
الصفحه ١٤٩ :
بانتهاء مهمّة جميع أديان العالم ومذاهبها السماوية ، وتوقّفها عن التكامل
باستثناء التشيّع الذي بقي
الصفحه ٢٦ : أبعد ما يكون عن الترف الفكري أو أحاديث الصالونات الذي تلوكه النخب
المثقّفة و ـ الانتلجنسيا ـ المتعالية
الصفحه ٥٥ : على أساس هذه الفكرة ، ودعا على أنّه
هو المهدي المنتظر ليحيط الخلافة بالسلطان الدنيوي والتقديس الديني
الصفحه ١٠٥ :
الفصل
الرابع
أصول الوعي
التاريخي من منظور مهدوي
فكرة المهدي ـ كما حقّقنا ـ ليست بدعة
شيعية أو
الصفحه ٦٠ : ،
ـ وإذا لم توجد الوحدة في الفكر القانوني كان من المتعذّر وجود المجتمع العالمي
العادل تحت ظلّ القانون
الصفحه ٢١٣ : ، مؤسسة أم القرى ، ١٤١٨ هـ.
رسالة التشيع في العالم المعاصر ، ترجمة
جواد علي كسار ، ط ١ ، بيروت ، مؤسسة
الصفحه ٨٨ : الحقوق وقيم
العدالة كمقصد أساسي لحركة الناس والمجتمعات.
ولكن لم يلتفت الإنسان المعاصر بعد بشكل
جيّد
الصفحه ٨ : في المسائل الخلافية بين
المذاهب الإسلامية ، حيث تكثر الخلافات في القواعد الأصولية والرجالية
الصفحه ١٩٠ : الصفة. فقال : يا
جابر لا تذهبنّ بك المذاهب ، أحسب الرجل أن يقول : أحبّ علياً صلوات الله عليه
وأتولاّه
الصفحه ٢١١ : للدراسات والنشر ، ١٩٨٤.
مذاهب الإسلاميين ، ط ٣ ، بيروت ، دار
العلم للملايين ، ١٩٨٣.
١٠. تامر مير
الصفحه ٥٤ :
ولم تغبْ فكرة المخلّص عن الفلاسفة
المحدثين ، حيث صرّح العديد من فلاسفة العصر بأنّ العالم بانتظار