الصفحه ٥٨ : القائم ينطق في هيكل غيره.
وأمّا إبطاء نوح عليهالسلام ، فانّه لمّا
استنزلت العقوبة على قومه من السما
الصفحه ٧٨ : الزمان عليهالسلام
من بطن أمه جاثياً على ركبتيه رافعاً سبابتيه الى السماء ...».
ومع ذلك ليس الدليل هو
الصفحه ٧٩ :
وفي حديث الكوفي :
«وإن أبا محمد عليهالسلام بعث الى بعض من
سمّاه لي بشاة مذبوحة ، وقال : هذه من
الصفحه ٨٦ : ، فاتني به.
قال ابو سهل : قال عقيد فدخلت أتحرى ، فاذا
انا بصبي ساجد رافع سبابته نحو السماء. فسلمت عليه
الصفحه ٨٩ : تنوّرت سامراء
من تلك الطلعة الغراء وسطع النور من وجهه الى عنان السماء ، واجتمع الناس رجالاً ونساء في
الصفحه ٩٨ : به تقوم
السماء وبه تقوم الأرض ، وبه تفرق بين الحق والباطل ، وبه تجمع بين المتفرق ، وبه تفرق بين
الصفحه ١١٢ : المقدّسة الغنيّة.
ومن المعلومات الأوّليّة والمشاهدات
الوجدانيّة في الأرض والسماء والكون والفضاء ، تدبير
الصفحه ١١٧ : الشمس عند زوالها ، ويسمع نداء من السماء باسم رجل بعينه ، ويخسف بالبيداء ، ويقوم آخر أئمة الحق بالسيف
الصفحه ١٢٣ : ليعذبَهُم وأنتَ فيهم)
(٣).
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان
الصفحه ١٢٥ : ، وبكم تخرج الأشجار أثمارها ، وبكم تنزل السماء قطرها ورزقها ، وبكم يكشف اللّه الكرب ، وبكم ينزّل اللّه
الصفحه ١٣٠ : لنا بوجوده
المبارك بالدعاء الذي لا يُحجب عن رب الارض والسماء ، وهو من خير النعم والآلاء ، كما تلاحظها
الصفحه ١٤٦ : ء
الذي لا يُحجب عن ملك الأرض والسماء. فليطمئن بذلك من اوليائنا القلوب ، وليثقوا بالكفاية منه
الصفحه ١٥٠ : البَلاءُ ، وَبَرِحَ
الخِفاءُ ، وَانكَشَفَ الغِطاءُ ، وَضاقَتِ الاَرضُ بِما وَسِعَتِ السَّماءُ ، وَاِلَيكَ
الصفحه ١٦٦ : ءُ ، وَانكَشَفَ الغِطاءُ ، وَضاقَتِ الاَرضُ وَمُنِعَتِ السَّماءُ ، وَاِلَيكَ يا رَبِّ المُشتَكى ، وَعَلَيكَ
الصفحه ٢١٦ : الخمر اشياء لا تعرفها.
فرفع القاسم يده الى السماء وقال : اللهم
ألهم الحسن طاعتك ، وجنبه معصيتك ـ ثلاث