الصفحه ٢٧١ : لأهل الأرض كما أنَّ النجوم أمان لأهل السماء (٢)
، فأغلقوا باب السؤال عمّا لا يعنيكم ، ولا تتكلّفوا علم
الصفحه ١٢٨ :
الابصار السحاب ، وانى
لأمان لأهل الارض ، كما ان النجوم أمان لأهل السماء ...» (١).
وتشبيه
الصفحه ٣٧٠ : عليهالسلام
ويرى ما يحتاج اليه من أمور عوالمه ، مما تلاحظه في أحاديثه مثل أحاديث البصائر :
١ ـ اسحاق الحريري
الصفحه ٦٢ : الذي تطوى له الأرض ، ولا يكون له ظلٌّ.
وهو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه
جميع أهل الأرض بالدعا
الصفحه ١٢٤ :
الأرض. فإذا ذهبت
النجوم أتى أهل السماء ما يكرهون ، وإذا ذهب أهل بيتي أتى أهل الأرض ما يكرهون
الصفحه ٣٥٨ : ء الطيّبون» (٢).
وأنه ليكثر فيها الخيرات والبركات حتى
تمطر السماء فيها ذَهباً ، كما تلاحظه في الحديث
الصفحه ٣٦٧ : عزّ وجلّ علمنا للاسم
الأعظم الّذي لو شئنا خرقت السماوات والأرض والجنّة والنّار ، ونعرج به إلى السما
الصفحه ٣٦٨ : المجالات ، متقنٌ في كافّة المهمات.
نظام يقوده إمام معصوم ، لا زلل فيه ولا
خطل ، متصلٌ بربّ السما
الصفحه ٣٨١ : بركات الأرض والسماء
الغاية والنهاية ، ويعيش الناس فيها العيش الرغيد والسعيد.
ويكفينا لمعرفة ذلك
الصفحه ٣٨٢ :
الزَّمان الكلِب ، وبنا
ينزِّل الغيث ، فلا يغرَّنّكم باللّه الغرور.
ما أنزلت السماء قطرة من ما
الصفحه ٣٨٤ :
بلاؤه بنا أهل البيت.
ولتنزلن البركة من السماء إلى الارض ، حتى
ان الشجرة لتقصف مما يزيد اللّه
الصفحه ١٨ : اللّه سماء مبنية ولا ارضاً مدحية ولا ملكاً ولا بشراً دوننا ، وكنّا نوراً
نسبح اللّه ونسمع له ونطيع
الصفحه ٢٤ : والسماء ، وكفى به دليلاً صدقاً في صدق.
وقد ورد في حديث آخر قَسَمَ الامام على
إقبال الدنيا على أهل البيت
الصفحه ٤٠ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لمّا اُسري بي إلى السماء ، أوحى إليَّ ربّي جلَّ جلاله فقال :
يا
الصفحه ٤٣ : السماء كمثل القمر المنير الذي لا يطفئ نوره أبداً» (١).
٦ ـ خطبة الغدير المباركة ، المروية
باسناد عديدة