كتاب الأعلام بأعلام بيت الله الحرام

فلربما انقلب الصديق

فكان أدرى بالمضرة

إن حق التأديب حق الأبوة

عند أهل الحجاز وأهل المروة

وأحق الرجال أن يحفظوا ذاك

ويرعوه أهل بيت النبوة

بقدر الصعود يكون الهبوط

فإياك والرتب العالية

وكن فى مقام إذا ما سقطت

تقوم ورجلاك فى عافية

لقد قنعت همتى بالخمول

وصدت عن الرتب العالية

وما جهلت طعم العلا

ولكنها تورث العافية

تشاجرت الأحياء فى فضل حطه

جرت طيرهم بالنحر من بعد أسعد

حياك بالنرجس والورد

معتدل القامة والقد

فألهبت عينيه نار الجوى

وزاد فى اللوعة والوجد

آملت بالملك وصالا به

فصار ملكى سبب البعد

مولى يشكو الظلم من عبده

فأنصفوا المولى من العبد

هنيئا بنى العباس إن إمامكم

إمام الهدى والبأس والجود أحمد

كما يأبى العباس إن شاء ملككم

كذا بأبى العباس أيضا يجدد

إمام تظل الأسد تشكو فراقه

تأسف ملهوف ومشتاقة غد

خليلى طاب الراح من طبخها

وقد عدت بعد السكر والعود أحمد

فهاتا عقارا من قميص زجاجة

كياقوتة فى درة تتوقد

يصوغ عليها الماء شباك فضة

لها خلق بيض تحل وتعقد

وقتنى من نار الجحيم بنفسها

وذلك من إحسانها ليس يجحد

فكسونا البيت الذى حرم الله

ملاء مقصبا وبرودا

وأقمنا من الشهر عشرا

وجعلنا لبابه إقليدا

وخرجنا منه إلى حيث كنا

ورفعنا لواءنا المعقودا

كل حى فى الحمام فؤادى

ما لحى مؤمل من خلود

أما يكفيك أنك تملكينى

وأن الناس كلهم عبيدى

خذوا من ثنايا يا موجب الحمد والشكر

ومن در نظمى طيب النظم والنثر

ملوك بنى عثمان ملكان أصلهم

كرام لهم فى المكرمات مفاخر

إذا ولد المولود منهم تهللت

له الأرض واهتزت إليه المنابر

لك الحمد يا مولاى فى السر والجهر

على عزة الإسلام والفتح والنصر

كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا

أنيس ولم يسمر بمكة سامر

أبوهم قصى كان يدعى مجمعا

به جمع الله القبائل من فهر

هموا ملكوا البطحاء مجدا وسؤددا

وهم طردوا عنها غزاة بنى عمرو

الدهر يفجع بعد العين بالأثر

فما البكاء على الأشباح والصور

فمن يطلب لقاءك أو يرده

ففى الحرمين أو أقصى الثغور

أصوت صاعقة أم نفخة الصور

فالأرض قد ملئت من نقر ناقور

ما عاش من عاش مذموما خصائله

ولم يمت من يكن بالخير مذكور

فى زخرف القول تزيين لباطله

والحق قد يعتريه سوء تعبير

تقول هذا مجاج النحل تمدحه

وإن تعب قلت ذانى الزنانبير

مدحا وذما وما جاوزت حدهما

سحر البيان يرى الظلماء كالنور

وما على الكعبة من لباس

إن رث جاز بيعه للناس

خلفوه بعريصتى طرسوس

مثلما خلفوا أباه بطوس

هل رأيت النجوم أغنت عن المأمون

أو عن ملكه المأسوس

ونحن قتلنا سيد الحى عنوة

فأصبح فينا وهو حيران موجع

وما كان يبغى أن يكون خلافنا

بها ملكا حتى أتانا السميدع

فذاق وبالا حين حاول ملكنا

وعالج مناغصة تتجرع

ونحن عمرنا البيت كنا ولاته

ندافع عنه من أتانا وندفع

وما كان يبغى أن يلى ذاك غيرنا

ولم يك حى بعدنا ثم يمنع

وكنا ملوكا فى الدهور التى مضت

ورثنا ملوكا لا ترام فتوضع

فإننى إن أرى الديار بعينى

فلعلى أرى الديار بسمعى

أيها الساقى إليك المشتكى

قد دعوناك وإن لم تسمع

وأول من بوّأ بمكة بيته

وسور فيها ساكنا بأثافى

عمرو الذى هشم الثريد لقومه

ورجال مكة مسنتون عجاف

سنت لديه الرحلتان كلاهما

سفر الشتاء ورحلة الأصياف

عيناى واحدة ترى مسرورة

بأميرها جذلى وأخرى تذرف

تبكى وتضحك تارة ويشوبها

ما أنكرت ويسرها ما تعرف

فيسوؤها موت الخليفة محرما

ويسرها أن قام هذا يخلف

ما إن رأيت كما رأيت ولا أرى

شعرا أسرحه وآخر أنتف

هذا حباه الله فضل خلافة

ولدا كجنات النعيم تزخرف

ميزت بين جمالها وفعالها

فإذا الملاحة بالقباحة لا يفى

والله لا أختارها لو أنها

كالبدر أو كالشمس أو كالمكتفى

لم يبق منا غير آثارنا

وتنمحى من بعد خلاق

وكلنا مرجعنا للغنى

وإنما الله هو الباقى

تمتع من الدنيا فإنك لا تبقى

وخذ صفوها لما صفت ودع الرنقا

يا خيزرانة هناك ثم هناك

أضحى يسوس العالمين ابناك

وكم الله من لطف خفى

يدق خفاه عن فهم الذكى

أما ورب السكون والحرك

إن المنايا كثيرة الشرك

ما اختلف الليل والنهار ولا

دارت نجوم السماء فى الفلك

إلا لنقل السلطان عن ملك

قد زال سلطانة إلى ملك

وملك ذو العرش دائما أبدا

ليس بفان ولا مشترك

لا تشتغل بهموم القلب مكتئبا

ولا تبيتن إلا خالى البال

ما بين غمضة عين وانتباهتها

يغير الله من حال إلى حال

أرض بها البيت المحرم قبلة

للعالمين له المساجد تعدل

حرم حرام أرضها وصيودها

والصيد فى كل البلاد محلل

وبها المشاعر والمناسك كلها

وإلى فضلها البرية ترحل

وبها المقام وحوض زمزم شربها

والحجر والركن الذى لا يرحل

والمسجد العالى المحرم والصفا

والمشعران لمن يطوف ويرمل

وبمكة الحسنات ضوعف أجرها

وبها المسئ عن الخطايا يغسل

نزلت بمكة من قبائل نوفل

ونزلت خلف البئر أبعد منزل

حذارا عليها من مقالة كاشح

ذرب اللسان يقول ما لم يفعل

تتشابه يوما بأسه ونواله

فما أحد يدرى لأيهما الفضل

ما كنت أوثر أن يمتد بى زمنى

حتى أرى دولة الأوغاد والسفل

أما نرى ملك بنى هاشم

عاد عزيزا بعد ما زلل

يا طالب الملك كن مثله

تستوجب الملك وإلا فلا

وما بلغت كف امرئ متناولا

من المجد إلا والذى نال أطول

وما بلغ المهدون للناس مدحه

وإن أطنبوا إلا الذى فيه أكمل

ثم انقضت تلك السنون وأهلها

فكأنها وكأنهم أحلام

خير الأمور معتية

وأحق الأمر بالتمام

أمر قضى أحكامه

مولاى فى البيت الحرام

حكيت لنا الصديق لما وليتنا

وعثمان والفاروق فاختار معدم

وسويت بين الناس فاغتدى

وعاد صباحا هالك اليوم أسجم

كليب لعمرى كان أكثر صرا

وأيسر ذنبا منك صرح بالدم

تا الله إن كانت أمية قد أتت

قبل بيت بينها مظلوما

فلقد أتى بنوب أبيه بمثله

هذا لعمرى قبره مهدوما

أسفوا على أن لا يكونوا شاركوا

فى قتله فتتبعوه رميما

إذا أمسى فراشى من تراب

وصرت مجاور الرمس الرميم

فهنونى أصيحابى وقولوا

لك البشرى قدمت على كريم

إن البناء إذا تعاظم أمره

أضحى يدل على عظيم البانى

إن سلطاننا مراد كظل الله فى الأ

رض ظاهر السلطان

ملك صار من مضى من ملوك الأرض

لفظا وجاء عين المعانى

ملك وهو فى الحقيقة عندى

ملك صيغ صيغة الإنسان

ملك عادل فكل ضعيف

وقوى فى حكمه سيان

سيفه والمنون طرفا رهان

لحلوق العدو يبتدران

كمل المسجد الحرام حيا

فاق فى العالمين كل المبانى

هكذا هكذا وإلا فلا

إنما الملك فى بنى عثمان

لم يبق محسن يرجى ولا حسن

ولا كريم إليه يشتكى الحزن

وإنما صار قوم غير ذى حسب

ما كنت أوثر أن يمتد بى زمنى

ما يكف الناس عنا ما يريد الناس منا

إنما همهم أن ينبشوا ما قد دفنا

لو سكنا باطن الأرض لكانوا حيث كنا

إن المراد واكشف أمرا قد سترناه كشفنا

انظر لمن ملك الدنيا بأجمعها

هل راح منها سوى بالقطن والكفن

الله قلد هارون خلافته

لما اصطفاه فأحيا الدين والسفنا

وقلد الأمر هارون لرأفته

بنى أمينا ومأمونا ومؤتمنا

سليمى أزمعت بينا

فأين لقاؤنا أين

فلا المعزّى بباق بعد ميته

ولا المعزّا وإن عاشا إلى حين

جزم الجميع بأن خير الأرض ما

قد حاط ذات المصطفى وحواها

ونعم لقد صدقوا مكانتها علت

كالنفس حين زكت زكى مأواها

وما هى إلا جيفة مستحيلة

عليها كلاب قد هممن اجتذابها

فإن تجتنبها كنت سلما لأهلها

وإن تجتذبها نازعتك كلابها

ألا أقل لشر عبيد الإله

وطاغى قريش وكذابها

ألا من لعين وتسكابها

تشكى القذا بكى مابها

أيا جبلى نعمان بالله خليا

نسيم الصبا يخلص إلى نصيبها

هو العادل الظلام للمال والعدا

خائنة قد أكفرت وديارها

عليم بنور الله ينظر قلبه

فلم يغن أسرار القلوب استتارها

به دمر الله الصليب وأهله

به ملة الإسلام عال منارها

فلا زالت الأفلاك تجرى بأمره

ولا زال عنها قطبها ومدارها

إليك قصرنا النصف من صلواتنا

مسيرة شهر نواصله

وما نحن نخشى أن تخيب مصيرنا

إليك أمنا البر عاجله

فى كل بيت كربة ومصيبة

ولعل بيتك إن رأيت أقلها

وإنما المرؤ حديث بعده

فكن حديثا حسنا لمن روى

إبراهيم (النبى) :

٥٠

أبو نجيح :

٤٦

إبراهيم بن عبد الصمد الهاشمى :

٣٨

أبو هريرة :

٥٨

إبراهيم بن محمد :

٥٩

أبو يوسف :

٤٥

أحمد بن أبى داود :

٦١

ابن أبى غالب الهمدانى :

٣٨

أحمد بن أبى القاسم :

٣٨

(ب)

أحمد بن حنبل :

٤٧ ، ٣٥٤

 بشر بن عاصم الثقفى

 ٥٧

أحمد بن على (الخطيب البغدادى) :

١٦١

(ج)

أحمد بن المتوكل على الله (المعتمد على الله) :

٩٦

ابن جريج :

 ٥٧

أحمد بن محمد بن أبى موسى الهاشمى :

٣٨

جعفر بن المعتصم محمد بن الرشيد هارون (المتوكل على الله) :

 ٩٥

أحمد بن محمد بن بهاء الدين ابن يعقوب :

٣٨

(ج)

أحمد بن محمد الدمشقى :

٣٨

 الحجاج بن يوسف الثقفى :

 ٥٥

أحمد بن محمد السلفى :

٣٨

الحسن بن على :

١٢٤

أحمد بن المعتصم (المستعين بالله) :

١٦٦

حسين الحسينى :

 ٣٤٨

آدم :

٥٥

الحسين بن محمد الحبانى الغسانى :

 ٣٨

إسحاق (النبى) :

٧٠

الحكم بن محمد الخذامى :

 ٣٨

إسحاق بن يحيى بن طلحة :

٥٨

(خ)

إسماعيل (النبى) :

٥٠

 الخليل بن أحمد الفراهيدى :

 ٤٧

أبو تمام :

٥٩

خوارزمشاه :

 ٢٠٥

أبو حنيفة :

٤٥

الخيزران (أم موسى الهادى وهارون) :

 ١٤٥

أبو سفيان بن حرب :

٤٦

(ر)

أبو سفيان بن وداعة السهمى :

٤٤

 ابن الرومى :

١٨٧

أبو شعبة الجمحى :

٤٥

(ز)

أبو عمرو الزجاجى :

٥١

 الزبير بن بكار :

٤٤

زنب بنت احمد بن عبد الرحم :

٣٨

(س)

 العباس السفاح) :

٩٥

سارة (زوج إبراهيم النبى) :

٦٨

عبد الله المرجانى :

٤٩

سالم بن الحجاج :

٨٨

عبد الله بن مسلم العجلى :

٥٦

سعد بن عمر السهمى :

٤٤

عبد الله المأمون بن هارون الرشيد :

٩٧

سعيد بن المسيب :

٥٧

عبد الله بن يوسف :

١٨١

السكرى :

٤٩

عبد الملك بن صالح :

١٥١

سليم خان :

٣٢

عثمان بن الصلاح :

١٠٧

سليمان خان :

٣١ ، ٤٢ ٣٥٥

عثمان بن عفان :

٧٩

سليمان المخزومى :

٦٠

علىّ بن أبى طالب :

٥٦

السميدع :

٧٢

على بن الحسين (زين العابدين)

٥٦

(ش)

على السمهودى الشافعى (نور الدين) :

٦٨

 شيبة بن عثمان :

٤٥

على بن طاهر :

٣٨

شيث بن آدم :

٦١

على بن عيسى الكاظم :

١٥٦

(ع)

على بن هبة الله (سبط الحميرى) :

٣٨

العباس بن محمد بن على :

٤٥

عكرمة :

٦٧

عبد الرحمن بن عبد الله (أبو القاسم السهيلى) :

٦١

عمر بن الخطاب :

٤٧

عبد العزيز بن عمر :

٣٧ ، ٣٨ ٥٩

عمر بن عبد العزيز :

٤٧

عبد الله بن أبى سلمة :

٥٧

عمر بن محمد بن فهد الشافعى (نجم الدين) :

٣٧ ، ٣٨

عبد الله بن أبى سليمان :

٦٠

عمرو بن ربيعة :

٤٣

عبد الله بن حمدون :

١٧٥

(القاضى) عياض :

٤٩

عبد الله بن الزبير :

٣٩

(ق)

عبد الله بن زياد :

٣٦

 القاسم بن عبد الله الأنصارى :

٥٦

عبد الله بن ظافر الأزدى :

٣٨

(السلطان) قايتباى :

٣١

عبد الله بن عباس :

٤٨

قتادة بن إدريس الحسينى :

٤٣

عبد الله بن عبد المطلب :

٨١

قصى بن كلاب :

٥٥

عبد الله بن عمر :

٤٦

(م)

عبد الله بن عمر الصوفى :

٣٨

 مالك بن أنس :

١٣٩

عبدالله بن محمد (أبو

عبد الله المرجانى :

٤٩

الماوردى :

٧٧

المهدى :

٣١

المبارك بن عبد الجبار (ابن الطيورى) :

٣٨

موسى الهادى : ١٤٤ ،

١٤٥

مجاهد :

٥٨

(ن)

المحب الطبرى :

٧٥

النضر بن شميل :

 ٥٧

محمد بن أحمد بن أبى بكر القرطبى :

٦٦

(ه)

محمد بن أحمد بن على الحسينى الفاسى (تقى الدين) :

٣٧ ، ٣٨ ٤٢ ، ٥٥ ٣٩١

هاجر :

٦٦

محمد بن أحمد النجيبى :

٣٨

هارون الرشيد :

١٤٥ ، ١٤٦

محمد بن إدريس الشافعى :

٤٧

هبيرة بن وهب المخزومى :

٨٥

محمد بن إسحاق بن العباس الفاكهى :

٣٧ ، ٣٨ ٤٣ ، ٥٣ ٥٧ ، ١٨١

هشام بن عبد الرحمن :

٦٠

محمد الباقر :

٥٦

هولاكو :

٢٠٥ ، ٢٠٧

محمد البكرى :

٩٢

(و)

محمد بن سليمان :

١٣٤

الوليد بن عبد الملك :

 ٨٧

محمد بن عبد الرحمن السخاوى :

٢١٧

وهب بن منبه :

 ٦٠

محمد بن عبد الكريم الأزرقى :

٣٧ ، ٣٨ ٣٩ ، ٤٥ ٥٦ ، ٥٨ ١٤٩

وهب بن الوردى المكى :

 ٥٢

محمد بن عبد الله بن عبد النور الحميرى :

٣٥٧

(ى)

محمد بن على بن الفتح العشارى :

٣٨

ياقوت الحموى :

٣٩

محمد بن المتوكل (المعتز بالله)

١٦٧

يحيى بن شرف بن مرى بن حسن الخزامى :

٤٨ ، ٧٠

محمد بن المتوكل (المنتصر بالله) :

١٦٤

يحيى بن يوسف القرشى :

٣٨

أبو قبيس :

٣٩ ، ٤٠

 (ح)

الأحمر (الأعرف) :

٣٩

الحاطمة ـ مكة :

 ٤٨

أم القرى ـ مكة :

٤٧

الحبشة :

 ٤٠

أم كوثى ـ مكة :

٤٨

الحجر الأسود :

 ٥٠

إيلياء :

٦٥

الحرم ـ مكة :

 ٤٨

إين أوكى :

٢٦٦

الحشا :

٤٠

إينه كول :

٢٦٦

حضرموت :

 ٤٠

(ب)

الحطيم :

٥٤

باب إبراهيم :

٣١

حلب :

٤٠

باب الماجن :

٤٣

(خ)

بئر جبير بن مطعم بن عدى :

٤٣

خراسان :

 ١٥٢

البازان :

٣٩

(د)

الباسة ـ مكة :

٤٨

دار الندوة :

 ٣١

بجيلة :

٤١

(ر)

برة ـ مكة :

٤٨

رباط رامشتت :

٢٣٨

بصرة : ٤٠

الرملة :

٦٥

بغداد :

٤٠

(ز)

بكة ـ مكة :

٤٧

زمزم :

٥٠ ، ٦٨

بلحك :

٢٦٦

(س)

البلد الأمين ـ مكة :

٤٧

السوق الصغير :

 ٤٤

(ت)

سوق الليل :

 ٤٢

تونس :

٣٥٧

سوق المسعى :

٤١

(ج)

(ش)

جبل عبد الله بن عمر :

٤٢

الشام :

٤٠

جدة :

٣٩

الشبيكة :

 ٣٩

جزل :

٣٩

الشجر :

 ٤٠

(ص)

(ل)

الصفا :

٣٩

لعلع :

 ٤٢

صلاح ـ مكة :

 ٤٨

(م)

(ط)

مجرى ذيل عين حنين :

 ٤٢

طرسوس :

 ١٥٧

المدرسة الأفضلية :

 ٣١

طريق المدعى :

 ٤٣

المدينة :

 ٤٩

طيبة ـ مكة :

٤٨

مسجد الراية :

٤٢

(ع)

المسفلة :

 ٤١

العراق :

 ٥١

مسيل وادى إبراهيم :

 ٤٤

العروض ـ مكة :

 ٤٧

مصر :

 ٤٠

العريش ـ مكة :

 ٤٨

معاد ـ مكة :

 ٤٨

عين حنين :

 ١٦٤

المعطشة ـ مكة :

 ٤٧

عين مشاش :

 ١٦٣

المعلاة :

٣٩

(ف)

المقدمية ـ مكة :

 ٤٨

فلسطين :

٦٤

مكة :

 ٣٧ ، ٣٩ ٤٠ ، ٤٢ ٤٧ ، ٤٨ ٤٩

(ق)

(ن)

قعيقعان :

 ٣٩

الناشة ـ مكة :

٤٨

قاران ـ مكة :

 ٤٨

نجد :

٤٠

قرة حصار : ٢٦٦

نهروان :

 ١٥٢

القرية ـ مكة :

 ٤٧

(ه)

قرية السويداء :

 ١٦٣

الهند :

 ٤٠

قرية النمل ـ مكة :

(و)

القسطنطينية :

 ٣٦٨

الوادى ـ مكة :

٤٨

(ك)

وادى النعمان :

 ٣٣٨

كثرى حصاد :

 ٢٦٦

(ى)

الكعبة :

٤٠ ، ٤٥ ٥٥

يكى سهر :

 ٢٦٦

كوثر = مكي :

٤٨

اليمن :

٣٩

الأرضة :

٣٢

(ق)

آل حفص :

٦٥

قريش :

٥

(ب)

(ى)

بنو أسد :

٨٥

يوم فتح مكة :

٣

بنو جمح :

٨٤

بنو زهرة :

٨٤

بنو سهم :

٨٤

بنو شيبة :

١٠٦

بنو عبد الدار :

٨٤

بنو عبد مناف :

٨٤

بنو عدى بن كعب :

٨٥

بنو مخزوم :

٨٤

(ج)

جرهم :

٥٥

الجمال :

٤٢

(ح)

الحنطة :

٤١

الحية :

٤١

(خ)

خزاعة :

٧٣ ، ٧٤

الخيل :

٤٢

(ظ)

الظباء :

٤١

(ع)

العمالقة :

٥٥

إتحاف الورى بأخبار أم القرى :

١١١

(ط)

الأحكام السلطانية :

٧٧

طبقات الشعراء :

١٩١

أشعار الملوك :

١٩١

(ع)

(ب)

عيون المسائل :

٤٥

البحر العميق فى مناسك الحج إلى بيت الله العتيق :

١٣

(ق)

(ت)

القرى لقاصد أم القرى :

٧٥

تاريخ المدينة :

٤٩

(م)

تاريخ مكة :

٥٧

مروج الذهب :

٧٦

تاريخ نيسابور :

١٨٤

المستدرك :

٥١

التقريب :

٤٦

معجم البلدان :

٣٩

التهذيب :

٧٠

مفاكهات الإخوان :

٩١

(د)

(و)

دول الإسلام :

٢١٧

الواقعات :

١٩١

(ر)

وفاء الوفا من أخبار دار المصطفى :

٦٨

الروض العطارر :

٣٠٤

(ط)

روضة الشهداء :

٨٩

طبقات الشعراء :

١٩١

الزهرة والرياض :

١٩١

(ع)

(س)

عيون المسائل :

٤٥

السراج الوهاج :

١٠٦

(ق)

السرادقات الشعرية :

٩١

القرى لقاصد أم القرى :

٧٥

(ش)

(م)

شرح الهداية :

٤٥

مروج الذهب :

٧٦

شفاء الغرام :

٥٥

المستدرك :

٥١

(ص)

معجم البلدان :

٣٩

الصيد والجوارح :

١٩١

مفاكهات الإخوان :

٩١

و

الواقعات :

١٩١

المصطفى :

٦٨

مقدمة المحتوى :

٩

والزيادة فى زمن سيدنا أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي‌الله‌عنه ، وزمن خلافة سيدنا أمير المؤمنين عثمان بن عفان ـ رضي‌الله‌عنه ، وزمن سيدنا عبد الله ابن الزبير رضي‌الله‌عنه ، وهدم عبد الله بن الزبير بناء قريش للكعبة ، وإعادتها على قواعد إبراهيم عليه‌السلام ، ثم هدم الحجاج جانب الحجر والميزاب من الكعبة ، وإعادتها على ما بنته قريش فى زمن النبى صلى‌الله‌عليه‌وسلم قبل مبعثه الشريف :

١٠٩

نص الكتاب :

٢٩

الباب الرابع : فى ذكر ما زاد العباسيون فى المسجد الحرام لما انطوى بساط ملك بنى مروان وآل إلى آل العباس الأمرة والسلاطين :

مقدمة المؤلف :

٣٧

فصل فى ولاية أبى موسى الهادى بن المهدى :

١٢٣

الباب الأول : فى ذكر وضع مكة المشرفة ، وحكم بيع دورها ، وإجارتها ، وحكم المجاورة بها :

٣٩

تقسيم الرشيد مملكته ما بين ولده الأمين والمأمون وما وقع :

١٤٤

حكم بيع دور مكة وإجارتها :

٤٥

الباب الخامس : فى ذكر الزيادتين اللتين زيدتا فى المسجد الحرام بعد تربيعه الذى أمر به المهدى المنصور العباسى

٥٠

إجارة دور مكة :

٤٦

والزيادة فى زمن سيدنا أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي‌الله‌عنه ، وزمن خلافة سيدنا أمير المؤمنين عثمان بن عفان ـ رضي‌الله‌عنه ، وزمن سيدنا عبد الله ابن الزبير رضي‌الله‌عنه ، وهدم عبد الله بن الزبير بناء قريش للكعبة ، وإعادتها على قواعد إبراهيم عليه‌السلام ، ثم هدم الحجاج جانب الحجر والميزاب من الكعبة ، وإعادتها على ما بنته قريش فى زمن النبى صلى‌الله‌عليه‌وسلم قبل مبعثه الشريف :

أسماء مكة المشرفة :

٤٧

الباب الرابع : فى ذكر ما زاد العباسيون فى المسجد الحرام لما انطوى بساط ملك بنى مروان وآل إلى آل العباس الأمرة والسلاطين :

١٠٩

فضل مكة :

٤٩

فصل فى ولاية أبى موسى الهادى بن المهدى :

١٢٣

حكم المجاورة بمكة :

٥١

تقسيم الرشيد مملكته ما بين ولده الأمين والمأمون وما وقع :

١٤٤

الباب الثانى : فى بناء الكعبة المشرفة :

الباب الخامس : فى ذكر الزيادتين اللتين زيدتا فى المسجد الحرام بعد تربيعه الذى أمر به المهدى المنصور العباسى

١٥٠

بناء الكعبة الشريفة ، وهو أول بنائها :

٥٦

فصل فى تحلية الكعبة الشريفة وبابها الشريف بالذهب والفضة وقناديلها الشريفة :

٨٧

فصل فى ذكر معاليق الكعبة المعظمة وكسوتها :

٩٤

فصل فى ذكر كسوة الكعبة الشريفة قديما وحديثا وحكم بيعها وشرائها ، أو التزكى بها :

١٠٢

الباب الثالث : فى بيان ما كان عليه وضع المسجد الحرام فى الجاهلية ، وصدر الإسلام ، وما أحدث فيه من التوسع