الصفحه ٥٨٢ : أجمعين
داعيا بتعجيل فرج مولانا ومولى العالمين السلطان الأكبر واسم الله الأعظم ناموس
الدهر الحجة من آل
الصفحه ١٤٩ : الصحيح والفاسد ليس الفاسد بحسب اسم الصلاة ووضعها له حتى يكون خروجه
موجبا للعود إلى القول بالصحيح في
الصفحه ٤٦٧ : الآشتياني النجل الأكبر لصاحب البحر رضوان الله تعالى عليه.
ولد سنة ١٢٨١ ه في يوم وفاة
الشيخ الأعظم (*) أو
الصفحه ١٢٧ : .
__________________
ثمّ إنّ الذي له
مهارة ونباهة في فهم المرادات من التعبيرات لا يشك في أنّ المنع باعتبار عدم وجود
الموصوف
الصفحه ١٢٦ :
__________________
إن كان هو أصالة عدم
إتصاف المركّب الواقعي بكون المركّب المشكوك جزءا له
الصفحه ٥١٠ :
__________________
الضمان.
وأورد عليه حينئذ [ والمورد
هو الشيخ الأعظم في الفرائد : ج ٢ / ٤٥٦
الصفحه ٥٥٦ : .
__________________
(١) رسالة في قاعدة
لا ضرر : ١١٨ ـ المطبوعة ضمن الرسائل الفقهيّة للشيخ الأعظم قدسسره.
(٢) البقرة : ١٩٥.
الصفحه ٥٦٩ :
الدرهم أعظم بالنسبة إلى صاحبه ، من ضرر الدينار بالنسبة إلى صاحبه ، وقد يعكس حال
الشخصين في وقت آخر ، وما
الصفحه ٥٧٨ : ذكره بعض المتأخّرين : من وجوب ملاحظة مراتب ضرر المالك والجار وتقديم
الجار على المالك فيما كان ضرره أعظم
الصفحه ١٩٢ :
عند ذكر اسمه
الشريف المطلوبة نفسا حيث صارت جزءا للتشهّد وهكذا.
لكنّه لا تعلّق له
بالمقام أصلا
الصفحه ٣٨ : فلا ؛ إذ لا يعلم حينئذ بمغايرة الفعل
الإختياري الصّالح لأن يتعلّق به التكليف مما له دخل في حصول ذلك
الصفحه ١٥٠ : الاسم ؛ لأن الأمر حينئذ
إنما تعلّق بالمفهوم العام ، وقضيّة الأصل إجزاء كلّ ما يصدق عليه ذلك المفهوم ما
الصفحه ١٥٤ : في المقام لا محصّل له قال فيه ـ
ناظرا إلى كلام في المتن في بيان الثمرة المذكورة ومنعها ـ ما هذا لفظه
الصفحه ١٥٥ : اختيارنا القول بالأعم أو
الصحيح ، بل هو شيء منضبط في نفسه.
ودعوى
: صدق الاسم عرفا
على القول بالأعمّ على
الصفحه ٥٨١ :
ولعنة
الله على أعدائهم ومنكري ولايتهم سرمدا أبدا أبديّة السماوات والأرضين وكان الفراغ
منه في