الصفحه ٢٢٦ : خبر المرجع العلم ولو بعد الإرجاع ؛ ضرورة أنّ إرجاع الإمام عليهالسلام لا يوجب عصمته ، مضافا إلى
الصفحه ٢٤٥ : لا يحصل الوثوق
بعد فرض معارضة خبر المخالف بخبر الإمامي. نعم ، ظاهر جوابه عن سؤال الفرق بين ما
يرويه
الصفحه ٢٦٨ : الاقتضاء. فإنّ المراد أنّه
باعتبار نحو حصوله ، يمتنع زوال السّكون بعده بالمعنى المذكور سابقا ». انتهى
الصفحه ٢٧٤ : عن رأي المعصوم عليهالسلام أوّلا ، ومنع جواز قياس المقام به بعد حرمة القياس عندنا ثانيا ؛ إذ قيام
الصفحه ٢٧٦ : بعد كشفه بملاحظة زائدة عن
رأي المعصوم عليهالسلام وإمضائه ، يلحق بالإجماع حكما وإن كان أصل الاستدلال
الصفحه ٢٨٢ : الخبر الواحد ؛ فالمتعيّن في وجه رفع اليد عنه على التّقديرين ما عرفت : من
أنّه بعد بناء العقلاء على سلوك
الصفحه ٢٨٦ : امتناع ذلك بعد فرض الاختلاف
المذكور مع فرض دخل عمل من يعتقد عدم الحجيّة في الكشف.
ومن المعلوم أنّ
الصفحه ٢٩٠ : العمل حتى يرفع العلم الإجمالي عن الباقي فلا حكم له
بوجوب العمل بعده فيعمل بمقتضى الأصل ؛ إذ المانع عن
الصفحه ٢٩١ : بعد فرض قيام الدّليل على بطلان الاحتياط الكلّي.
والقول : بأنّ ما أفاده قدسسره في تقريب العلم
الصفحه ٣٠٢ : أيضا.
فأجاب قدسسره عن السّؤال ـ بعد
تسليم وجود العلم الإجمالي في ضمن خصوص الأخبار ـ : بأنّ هناك علما
الصفحه ٣٠٣ : الواحد ؛ حتّى تعلم صدق ما ادّعاه.
فإنّه لا شبهة في
بقاء العلم الإجمالي بعد عزل طائفة من الأخبار يحتمل
الصفحه ٣٠٥ : عليك : أنّ هذا الجواب مبنيّ على الإغماض عمّا
يقتضيه التّحقيق : من كون النّتيجة بعد تسليم اختصاص العلم
الصفحه ٣٠٨ : : ( وإمّا
العمل بكلّ خبر ظنّ صدوره ... إلى آخره ). ( ج ١ / ٣٦٢ )
أقول : بعد البناء على كون المعلوم
الصفحه ٣١٤ :
ثانيهما : الرّجوع إليهما على وجه يظنّ معه بذلك وذلك بعد انسداد
سبيل العلم إلى الأوّل مع العلم ببقا
الصفحه ٣١٦ :
الدّلالة ؛ إذ من البيّن بعد ملاحظة فهم الأصحاب وعملهم شمولها لهذا العصر ونحوه
قطعا وليس جميع تلك الأخبار من