* قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله. قل لا أتبع أهواءكم قد ضللت إذاً وما أنا من المهتدين. قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين. الأنعام ٥٦ ـ ٥٧
* إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين. والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون.وإن تدعوهم الى الهدى لا يسمعوا وتراهم ينظرون اليك وهم لا يبصرون. خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين. الأعراف ١٩٦ ـ ١٩٩
المؤمنون يدعون الله تعالى وحده
* وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا الى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون. ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين. الأنعام ٥١ ـ ٥٢
* واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا. الكهف ـ ٢٨
٩ ـ الشفعاء من دون الله والشفعاء من الله :
وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع وأن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون. قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه الى الهدى ائتنا قل ان هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين. الأنعام ٧٠ ـ ٧١