الصفحه ٢٢٧ : الآخر.
__________________
(١) وسائل الشيعة ١١
: ٢٩٥ الباب ٥٦ من ابواب جهاد النفس ، باب جملة مما عفي
الصفحه ٢٢٨ :
تقدير المؤاخذة في « ما لا يعلمون » كي يرد باختلافه مع سائر الأخوات في كون
المؤاخذة فيها على نفسها دون
الصفحه ٢٣٢ : والجهل بأن يكون الموضوع المقتضي لها نفس هذه الأوصاف حيث انّ الظاهر من
الخبر انّ المقتضي للرفع هو هذه
الصفحه ٢٣٣ :
نفس إيجاب
الاحتياط كما في الفرائد (١) حيث انّه لا معنى لرفعه بدون رفع ما كان مقتضيا له ومعه
فيرتفع
الصفحه ٢٣٥ : ء الأصل في جميع الأطراف إلاّ أنّه ليس من جهة نفس العلم الاجمالي بالأحكام
الواقعية بل من جهة اشتباه موارد
الصفحه ٢٤٦ : بل لاثبات نفس عدم
__________________
(١) سورة البقرة :
٢٧٥.
(٢) وسائل الشيعة ٣
: ٢٥٠ الباب ٢ من
الصفحه ٢٤٨ : ـ وشك في حلية لحمه وقلنا بعدم كون
الحلية مثل الطهارة مسببة عن التذكية بل من آثار نفس الحيوان في ظرف تحقق
الصفحه ٢٤٩ : ، بل لو لزم قصد امتثال الأمر العبادي بنفسه
في العبادة فيستكشف من الأمر بالاحتياط أمر آخر نفسي متعلق
الصفحه ٢٧٢ : كلا المشتبهين ينافي
المنع عن العنوان الواقعي المردد بينهما ؛ مضافا إلى منافاته مع نفس غاية هذه
الأخبار
الصفحه ٢٧٣ : .
وامّا بالنسبة إلى
المبادئ النازلة من النفس النبوية والولوية التي كانت مجلى لارادة الله ومشيئته
وكانت
الصفحه ٢٧٤ : بالنسبة إلى نفس الملازم على
حدة.
امّا مثال الملازم
: فكما إذا علم اجمالا بخمرية أحد الإناءين ثم علم بعد
الصفحه ٢٨١ :
الاجمالي بالمحرّم الواقعي مثل الخمر مثلا يوجب تنجز التكليف في نفس الخمر الواقعي
لا غيره ، وهو مناف مع تعلق
الصفحه ٢٩٥ : المناقضة بل هو علم
بالمناقضة ، وإنّما المناقضة بين نفس الواقع والظاهر ، ومعه يشكل الأصل في الشبهات
البدوية
الصفحه ٢٩٧ : ، حيث انّ المأخوذ منه في المشروط هو الاشتراط
والتقيد بالشرط لا نفس الشرط وان كان موجبا لانتزاعه ، ومن
الصفحه ٣٠١ : الرفع دالا إلاّ على مجرد رفع الشرطية وارتفاع الأمر النفسي عن
المشروط قهرا ، وامّا اثبات كون الواجب هو