الصفحه ١٢٠ : انّه على تقدير التسليم يكون الكاشف عنها ظنا هو الأمارة المحكومة
بوجوب التصديق لا نفس الحكم وان كان
الصفحه ١٢١ :
وأمّا بناء على
حجيتها من باب الطريقية الصرفة كما هو التحقيق فيكفي في موضوع وجوب التصديق نفس
خبر
الصفحه ١٢٣ : مستعملة في معانيها
الايقاعية وتكون الصفات الحقيقية منها القائمة بالنفس من جملة الدواعي لاستعمالها
غالبا
الصفحه ١٢٩ : صلىاللهعليهوآله سريع التصديق والاعتقاد بكل ما يسمع به ، أي يبرز نفسه
صورة سريع الاعتقاد بقول المؤمنين لحسن الظن
الصفحه ١٣٥ : الاعتراض
على نفسه بأنّه إذا سددتم طريق العمل بأخبار الآحاد فعلى أي شيء تعولون في الفقه
كله بما حاصله
الصفحه ١٤٥ : النفس.
ومنها : الاتصاف
بصفة الكمال كالعلم ، أو النقص كالجهل.
ومنها : كون الفعل
بحيث يمدح عليه أو يذم
الصفحه ١٤٧ : العناوين [ الاولية
] (١) التي تدور مدار الواقع وليست بنفسها ممّا يوجب البغض والحب
مثل العناوين النفسية كي
الصفحه ١٤٨ : الضرر في نفسه لا من جهة التدارك بمصلحة
اخرى كما في كلام الشيخ قدسسره (١) ؛ ولو تنزّلنا وقلنا بالظن
الصفحه ١٦٣ : الكليين.
وأمّا الاصول
الجارية في كل واقعة بنفسها مع قطع النظر عن ملاحظة الموارد الأخر بأن يلاحظ نفس
الصفحه ١٦٩ : كذلك لا نفسية
فيه ولا عقوبة على مخالفته أصلا بل هو موجب لرفع العقوبة عن الواقع والأمن منها ،
فظهر منه
الصفحه ١٧١ : هو نفس
الواقع وإنّما القطع قطع به لا انه مبرئ بنفسه وإلاّ لما كان الطريق المجعول مبرئ
أيضا بل يكون
الصفحه ١٨١ :
قلت : انّ ما
ذكرنا من عدم جعل الحكم المولوي إنّما هو فيما إذا رجع الجعل إلى نفس الحكم العقلي
وهو
الصفحه ١٨٧ : يحتاج إلى دليل بالخصوص يدل عليه ، وحيث
انّه لا يجدي مقدمات الانسداد إلاّ في حجية نفس الظنون المتعلقة
الصفحه ٢١٠ : .
هذا كله من حيث
الوهن.
وأمّا الكلام من
حيث الترجيح بالظن غير المعتبر في نفسه وعدمه فبعد ما كانت
الصفحه ٢٢٤ : نفسه مطلقا
المستتبع للخلود في النار كما هو الظاهر منه فليست مسلّمة أيضا كما هو واضح.
ومنها : قوله