الصفحه ٤١٥ :
المتعارضان بمقتضى القاعدة
الثانوية
قوله
ص ٣٨١ س ١ : الروايات الخاصة الواردة الخ : كل ما ذكرناه
الصفحه ٤٦٨ :
على ذلك بأنّ ظاهر
أخبار العلاج تحيّر السائل عند مواجهته للخبرين المتعارضين ، فانظر إلى قول زرارة
الصفحه ٤٧١ : .
قوله
ص ٣٩٧ س ١١ : حكما : بفتح الحاء والكاف والميم.
قوله
ص ٣٩٧ س ١٢ : رد : فعل ماضي.
قوله
ص ٣٩٨
الصفحه ٤٣٣ : والمقيّد والحاكم.
روايات العلاج
قوله
ص ٣٨٩ س ١٣ : ويمكن تصنيف الخ : ذكرنا سابقا انّ الروايات على قسمين
الصفحه ٢٨٩ : ودليل حجّية الخبر
وقطعنا النظر عن الاخبار العلاجية فهل مقتضاه تساقط الخبرين المتعارضين أو التخيير
بينهما
الصفحه ٣٨٥ :
التعارض المستقر على ضوء دليل
الحجّية
قوله
ص ٣٦٦ س ١ : نتناول الآن التعارض إلخ : ذكرنا فيما سبق
الصفحه ٤٧٠ :
واخرى يكون غير
مستوعب ، كما هو الحال في العامين من وجه.
والقدر المتيقن من
اخبار العلاج هو
الصفحه ٢١٢ : إلخ : أي مادام النسخ بلحاظ عالم الجعل معقولا حتى بمعناه
الحقيقي.
قوله
ص ٢٨٨ س ١١ : وعلاج ذلك : هذا
الصفحه ٢٠١ : للآخر. وقد
يكونان متوافقين فيكون العلاج بنحو الإثبات لا النفي.
قوله
ص ٢٨٦ س ١٢ : ولا يتعرض إلى الثبوت
الصفحه ٤٦٦ : .
فبينما هي تريد
علاج التعارض بين الروايات نجد ابتلائها هي في نفسها بالتعارض فهي كما قلنا سابقا
أشبه بطبيب
الصفحه ٤٠١ :
تنبيهات النظرية العامّة
للتعارض المستقر
قوله
ص ٣٧٢ س ١٦ : ومن اجل تكميل إلخ : هناك عدة تنبيهات
الصفحه ٤٦٩ : تقول ما خالف قول ربّنا فهو زخرف ـ فلا بدّ وأن تكون
مخالفته للخبر الثاني امّا بنحو التباين أو بنحو
الصفحه ٨٦ :
موارد العلاج
أمّا الموارد التي
يمكن فيها علاج المشكلة فهي الصور الأربع التالية. وفي هذه الصور
الصفحه ٤١٦ : قدسسره على هذه المجموعة
بالأخبار العلاجية.
وسوف نأخذ
بالتحدّث عن هاتين المجموعتين من الأخبار.
فارق
الصفحه ٤٥١ : تدل على انّ عدد
المرجّحات اثنان والثانية تدل أنّها أربعة ، اذن روايات العلاج بينما كانت تريد
علاج