الصفحه ٣٠٦ :
قوله
ص ٣٢٩ س ١٣ : ثم ان ورود إلخ : هذا اشارة إلى التقسيم الأول.
قوله
ص ٣٣٠ س ٨ : بعدم كونها كذلك
الصفحه ٤٣١ : سبق.
قوله
ص ٣٨١ س ٢ : الدليل القطعي السند : وهو القرآن الكريم والسنّة المتواترة للرسول الكريم
الصفحه ١٠٩ :
لا يجوز رفع اليد
عنه حتى بالاستخارة والقرعة ما دام لم يحصل يقين طارىء معارض له.
قوله
ص ٢٤٧
الصفحه ٢٦٢ : . وأمّا مناقشته فترجأ إلى بحث الخارج
إنشاء الله تعالى.
قوله
ص ٣٠٥ س ١٧ : فالاستصحاب يجري في نفس التقيّد
الصفحه ٢٧٥ :
جريان استصحاب عدم
الكرية في جميع الصور الثلاث لا في خصوص الثالثة.
قوله
ص ٣١٠ س ١٤ : منذ البداية
الصفحه ٣١٤ :
قوله
ص ٣٣٤ س ١٢ : لما تقدم : أي في القسم الأوّل من هذه الحلقة في مبحث حجّية الظهور.
قوله
ص ٣٣٤
الصفحه ٣٣٢ :
قوله
ص ٣٣٨ س ١٧ : ان يكون التقبل العرفي : أي انّ العرف لا يقبل مفاد الحاكم كنفي الحكم الضرري مثلا
الصفحه ٣٩٩ :
ونحتمل عدم ثبوته
بل لا بدّ وان يجزم امّا بثبوته أو بعدم ثبوته.
قوله
ص ٣٧٠ س ١٤ : على تقدير ثبوته
الصفحه ٣٥ :
قوله
ص ٢١٠ س ١٠ دم رعاف : دم الرعاف هو الدم الخارج من الأنف.
قوله
ص ٢١٠ س ١٠ : أو غيره : هذه
الصفحه ٩٥ : بقاء نجاسته عند زوال
تغيّره من قبل نفسه.
قوله
ص ٢٣٨ س ١٥ : وإلغاء احتمال الخلاف : عطف تفسير
الصفحه ١٧٧ : الزائد.
قوله
ص ٢٧١ س ١٠ : وكون الكبرى مسوقة إلخ : هذا أشبه بعطف التفسير للارتكاز العرفي.
قوله
ص ٢٧٢
الصفحه ٢٢٨ : منصبا على العنوان الاجمالي فهو استصحاب
الكلّي.
قوله
ص ٢٩٠ س ٢ : بين شيئين خارجيين : كالحدث الأصغر
الصفحه ١١٠ :
الإنسان الذي دخل
المسجد واقعا.
قوله
ص ٢٤٨ س ١١ : فالشكّ في البقاء ثابت : أي ولكن الركن الرابع
الصفحه ٢٠٠ : يكون الاستصحاب
التعليقي حاكما على الاستصحاب التنجيزي وبالتالي تكون المعارضة مستقرة بينها (١).
قوله
الصفحه ٢٤٠ : ضمن الفيل التي تصلح للبقاء.
قوله
ص ٢٩٥ س ١٠ : المسبب : بكسر الباء الاولى.
قوله
ص ٢٩٥ س ١١ : كما في