الصفحه ٢٤١ : موضعا منها قال له : كفّ واسكت ،
ثمّ قال عليهالسلام :
« لا يسعكم فيما
ينزل بكم ممّا لا تعلمون إلاّ
الصفحه ١٢١ : الوجوب ولا يسري الوجوب أو مبادؤه من طبيعي المتعلّق إليه ،
إلاّ أنّه لو تنزلنا وقلنا بالاستحالة حتى بنا
الصفحه ١١٠ : بأن يصدر الفعل من كلّ مكلّف إلاّ أنّ ذلك الغرض متحيّث بحيثية توجب
سقوط التكليف عندما يصدر الفعل
الصفحه ٣٣٢ : :
إن زرارة رحمهالله كان يحرز أن
النوم من نواقض الوضوء إلاّ أنّه كان يسأل عن حالة الشك في تحقق هذا
الصفحه ٤٠٣ : الولد مجهولا ، فإنّه وإن كان زمان الحدوث معلوما من حيث
الوقت إلاّ أنّه مجهول من حيث
الصفحه ٨٦ : وإن كان من الأمور الاختياريّة إلاّ أنّ الأمر « التكليف » ليس كذلك ،
إذ هو من فعل المولى فهو الذي يأمر
الصفحه ٢٠٥ : الشيخ الصدوق رحمهالله في الخصال والتوحيد ، وليس فيها إشكال سندي إلاّ من جهة
شيخه أحمد بن محمّد بن يحيى
الصفحه ٤٢٧ : في قوله عليهالسلام « الفقاع خمرة استصغرها الناس » (١) فإنّ الفقّاع ليس من الخمرة حقيقة إلاّ أنّ
الصفحه ٢٢٣ : تعدية
الوضع لمعموله « بعن » يعطي نفس المعنى المفاد من كلمة الرفع المتعدية لمعمولها «
بعن » ، فلا فرق بين
الصفحه ٤٠٧ : الزواج من هذه
المرأة.
إلاّ أن الأول
يعبّر عنه بالاستصحاب السببي والآخر يعبّر عنه بالاستصحاب المسببي
الصفحه ٢٤٠ : إشكال إلاّ من جهة علي بن محمّد الكاتب ، إذ لم نجد له توثيق في كتب
الرجال.
الصفحه ٤١٩ :
من غير عذر إلاّ أنّه في مقابل ذلك دلّت الرواية المعتبرة على عدم وجود البأس في ذلك
، فإنّ هذا نحو تناف
الصفحه ٧٠ : الجنابة.
أما من رأى الهلال
إلا أنه في علم الله لن يوفق لإدراك الفجر أو يدركه وهو عاجز عن الصوم فهذا ممّن
الصفحه ٢١٣ : » فإنّ المناسب لمعنى الشيء ـ باعتبار تعلّقه بالرؤية ـ هو أن
يكون مصداقه من الأمور المرئيّة إلاّ أنّ ذلك
الصفحه ٣٦٥ :
الاستصحاب ؛ وذلك
لأنّ حدوث المستصحب وبقاءه مما يترتب عليه التنجيز.
الحالة
الثانية : ألا يكون