الصفحه ٢٦٧ : قام المأموم مع الإمام إلى الركعة الثانية أو الثالثة مثلاً فذكر أنه ترك من
الركعة السابقة سجدة أو
الصفحه ٤٠٧ : (٩) كما لا يجزئ لما قصده أيضاً ، بل إذا
قصد غيره عالماً به مع تخيل صحة الغير فيه ثم علم بعدم الصحة وجّدد
الصفحه ٤٢٧ : النهار ، نعم إذا علم
سبقه على الفجر لم يصح منه صوم قضاء رمضان مع كونه موسّعاً (٨٧) ، وأما مع ضيق وقته
الصفحه ٤٣١ :
إلا إذا اختار القيء
مع إمكان الإخراج بغيره ، ويشترط أن يكون مما يصدق القيء على إخراجه وأما لو كان
الصفحه ٤٤٦ : الفجر أو بتخيل دخول الليل بطل صومه في جميع الصور إلاّ في صورة (١٦٤) ظن دخول الليل مع وجود علة في السما
الصفحه ٤٥٢ : واجب (١٨٦) من قضاء أو نذر أو كفارة أو نحوها مع التمكن
من أدائه ، وأما مع عدم التمكن منه كما إذا كان
الصفحه ٤٥٥ : الإفطار.
الثاني
: ما مر من الخارج إلى السفر بعد الزوال ، فإنه يتعين عليه البقاء (١٩٥) على الصوم مع أنه
الصفحه ٤٦١ :
الاحتياط (٢١٨) ما لم يستلزم الحرج ، ومعه يعمل بالظن (٢١٩) ومع عدمه يتخير.
[
٢٥٢١ ] مسألة ١٠
الصفحه ٤٧١ : نذر صوم شهر أو أقل أو أزيد لم يجب التتابع إلا مع الانصراف (٢٥٧) أو اشتراط التتابع فيه.
[
١٢٥١
الصفحه ٢٤ : الواحد فمحل إشكال وإذا صلى مع عدم اليقين بدخوله ولا
شهادة العدلين أو أذان ، العدل بطلت إلا إذا تبين بعد
الصفحه ٣٢ : إمكان تحصيل العلم بالقبلة (٩١)
يجب الاجتهاد في تحصيل الظن ، ولا يجوز الاكتفاء بالظن الضعيف مع إمكان
الصفحه ٤٥ : المغصوب ولو كان خيطاً منه
عالماً بالحرمة عامدا بطلت وإن كان جاهلاً بكونه مفسداً ، بل الأحوط البطلان مع
الصفحه ٤٩ : المسلم إذا
علم أنه أخذه من يد الكافر مع عدم مبالاته (١٥١)
بكونه من ميتة أو مذكى.
[
١٢٧٩ ] مسألة ١١
الصفحه ٦٥ : ذمة الغاصب بالعوض إلا إذا أمكن رد الخيط إلى مالكه مع بقاء ماليته.
[
١٣٢٦ ] مسألة ٨
: المحبوس في
الصفحه ٧٠ :
الوقت (٢٣٠) يجب الاشتغال بها (٢٣١) حال الخروج مع الايماء للركوع (٢٣٢) والسجود ، ولكن يجب عليه