الصفحه ٦٦ :
يكون غير نادر
بلحاظ جامع الشبهة.
الصيعة
الثانية ـ ما ورد عن مسعدة بن صدقة بلسان ( كل شيء هو لك
الصفحه ٩٠ : مخصوصين من
قبيل ما ورد في كتاب أمير المؤمنين عليهالسلام إلى عثمان بن حنيف وإليه على البصرة ( وما ظننت أنك
الصفحه ٩٥ : عثرنا عليه ثلاث روايات رغم ما قيل من استفاضتها.
منها
ـ رواية جميل بن صالح عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٩٦ : شرعا في مورد مدعى الأصولي.
ومنها
ـ ما رواه نعمان بن بشير ـ وهو أحد الصحابة المطعون فيهم ـ عن
النبي
الصفحه ٩٩ : الله بن وضاح قال ( كتبت إلى العبد الصالح يتوارى
عني القرص ويقبل الليل ويزيد الليل ارتفاعا ويستر عني
الصفحه ١٠٣ : قطعا تخصيصا أو تخصصا كما في مثل مقبولة عمر بن
حنظلة الواردة في مورد تعارض الخبرين وهو مخصوص بالشبهة
الصفحه ١٣٥ : الفعل خارجا
بنية الأمر بالفعل بل تكفي الداعوية التقديرية أي ان تكون حالة المكلف بحيث لو لم
يكن له مقتض
الصفحه ٢١٩ : الطولي فبقطع النّظر عن محذور
الترجيح بلا مرجح يستحيل جريانه وذلك لأنه إذا بني على إسقاط الأصل العرضي في
الصفحه ٢٢٣ : أنفسهم فلا يجري الأصل النافي في شيء من الصور الثلاث ،
واما إذا بني على ان الانحلال انما يكون بجريان الأصل
الصفحه ٢٨٣ : بنى المكلف على إتلاف أحد الطرفين لا بعينه بعد حصول العلم الإجمالي له
بحرمة أحدهما أو احتمل ان أحد
الصفحه ٣١٨ : السراية أو السببية بعد تسليم أصل
هذا التفصيل الّذي بنى عليه المحقق النائيني ( قده ) رغم عدم صحته فنقول
الصفحه ٣٢١ : سلطنة
تقديرية كذلك ، كما قد يدعى ذلك بالنسبة إلى الوقف على البطون قبل وجودها ، وعليه
فلو بني على ذلك
الصفحه ٣٢٣ :
٢
ـ الأقل والأكثر في المحرمات
٣
ـ الدوران بن الجزئية والمانعية
٤
ـ الشبهة الموضوعية للأقل والأكثر
الصفحه ٤٣٩ : وردت في ثلاث طوائف من الروايات طائفة تنقل قصة
سمرة بن جندب مع الأنصاري ، وطائفة تذكر أقضية رسول الله
الصفحه ٤٤٠ : بن جندب من عدة وجوه :
الأول
ـ عدم وجود جملة لا ضرر رأسا في رواية الحذاء بخلاف رواية
زرارة فيقع