الصفحه ٣٠٢ :
المفهوم للجملة الشرطية ينبغي أَنْ لا يشكك فيها وانَّما لا بدَّ من إعطاء تفسير
فنّي لمثل هذه الاستفادة يدفع
الصفحه ٣٠٣ : تفسيري علمي نظير البحوث العلمية التفسيرية للقضايا الطبيعية في العلوم
وهو منهج صحيح وبهذا نختم بحث الظواهر
الصفحه ٤٢٩ :
وقد استشكلت مدرسة
المحقق النائيني ( قده ) على هذا التفسير بأنَّه امَّا أَن تكون هذه الحجية المدعى
الصفحه ٤٢٦ : الحجية
أيضا؟ الصحيح : عدم شمول دليل الحجية له ، والسبب فيه انَّ الوثاقة التي هي ملاك
الحجية تكون بحسب
الصفحه ٣٧٣ :
الأُصول أو
الأمارات والأُصول على الأحكام الواقعية المحرزة بها. ومثل هذا القسم لا بأس في
وقوعه
الصفحه ٣١١ : ، بخلاف ذلك في الإجماع والفتاوى الحدسية ، ووجود نكتة مشتركة للخطإ له أثر
كبير في إبطال حسابات الاحتمال
الصفحه ١٦٢ :
الإجمالي لا يجعلنا
عالمين بأكثر من الجامع على جميع المباني والاتجاهات المتقدمة في شرح العلم
الصفحه ٤٣٦ : انَّما يكون في طول تنجيز العلم الإجمالي فلا يعقل أَنْ يكون مانعاً عن
تنجيزه ، إذ لو قطعنا النّظر عن
الصفحه ٤٣٠ :
من تفسير حجية
الظنّ على الحكومة بمسلك التبعيض في الاحتياط على إطلاقه غير صحيح ـ وما يمكن أَنْ
تصاغ
الصفحه ٢٠٨ : جعله وهذا واضح.
ثم انَّ الحكم
الظاهري بالتفسير المذكور كما يعقل في باب اشتباه الأحكام والأغراض
الصفحه ١١٥ : لما يتنجز من التكاليف ، وعلى هذا التفسير يختص وجوب الموافقة
الالتزامية بالاحكام الإلزامية لا الترخيصية
الصفحه ٣١٣ : ،
ولهذا لم تضبط في أصل معين وهذا هو التفسير الوحيد الّذي تلتئم به قطعياتنا
الوجدانية في المقام وباعتبار
الصفحه ٤٢٨ : ، وأخرى حجيته على
الحكومة. وقبل البحث عن كلّ من الترتيبين لا بدَّ من تفسير مصطلحي الكشف والحكومة
في المقام
الصفحه ٢٩٠ : وتغذيته فكرياً وروحياً وخلقياً ـ الّذي كان
الكتاب الكريم وافياً به بأعلى مراتب الوفاء الّذي لا نظير له في
الصفحه ٣٣٠ : يكون
كلّ كتاب منها قد وجد هناك صدفة لعامل آخر من دون وجود بحث له في الوضوء ، بأن
يكون أحدها قد وجد