الصفحه ١٩ : واحدة منها ١ ـ ٣ في نفسه ولكن بلحاظ جميع العمليات الخمس في كل مسألة تكون
قيمة احتمال ( ١ ـ ٣ ) ٥ أي
الصفحه ١٣٠ : الثاني فان قيل بعدم البداهة في الكبريات فسوف يقع
الخطأ في نفس العاصم لا محالة ، وان قيل بعدم البداهة في
الصفحه ٢٢٦ : الميرزا
نفسه في موضعه ـ ومن الواضح ان حقيقة الحكومة هي التخصيص ولكن بلسان رفع الموضوع
وقد ذكرنا في محله
الصفحه ١٣٧ :
نفس كتابه ورسالته
التي جاء بها يكون معجزا ومثبتا لصحتها بالنحو المشروح في مقدمة كتابنا الفتاوى
الصفحه ٢٧٥ :
في الظهور في نفسه باعتباره غالب المطابقة والحفظ للواقع ولإعراض المولى ، فانَّ
هذا هو الميزان الموضوعي
الصفحه ١٢٧ : الغير واما الاستدلالات والبراهين التي
يمارسها المستدل نفسه فلا تحكم فيها هذه النسبة المعلومة من الخطأ في
الصفحه ٢٥١ : عن استخدام نفس النزعة العادية
في مجال التشريعيات.
ومنه ظهر جواب
الاعتراض الكبروي فانَّ سكوت الشارع
الصفحه ٢٥٣ : كان ثابتاً هنا أيضا بنحو أقوى بل يمكن اعتباره ظهوراً لفظيّاً لأنَّ نفس
تصدّي الشارع لتفهيم مرامه
الصفحه ٢٧٤ : عقلائي هو أصالة كون المتكلّم في مقام البيان فانَّ
نفس خروجه من حالة الصمت إلى حالة التكلّم ظاهر في ذلك
الصفحه ٢٨٧ : المراد
التفسير بما يرغبه الإنسان وما توافق مصلحته لا ما يقتضيه الموضوع في نفسه وهذا من
أشنع الأعمال وجدير
الصفحه ٣٢٣ : والشهرة الروائيّة بمرتبة حصول اليقين لم يصحّ ذلك لأنَّ المعارض كان ساقطاً
حينئذ في نفسه وكان من تعارض
الصفحه ٢٤٤ :
وهذا يختلف
باختلاف الظروف والملابسات والإمام عليهالسلام بوصفه له مقام التبليغ والمسئولية في أدا
الصفحه ٣٧٥ : قيام الحجة على التكليف.
الثانية
ـ حالة الشك في
التكليف الّذي يكون في نفسه مجرى لأصالة الاشتغال وعدم
الصفحه ٢٨٩ :
سياق الاستدلال
يكون ظاهراً في ذلك في كثير من الحالات فيدلّ على حجية ظهورات الكتاب في نفسها
الصفحه ٤١٤ :
الطرفية لا أنَّها
طرف فيه وقد انحلَّ بعلم صغير ، وهذا بخلاف ما إذا لم يعلم بمقدار المعلوم بالعلم