الصفحه ٣٣٣ : وأسباب وجودها في نفسها كما في المثال المتقدم ،
وقد يكون ضعيفاً على أساس كثرة البدائل المحتملة لتلك القضية
الصفحه ١٥٩ : فهي خصوصية كلية في نفسها قابلة للصدق
الصفحه ٣٠٠ : الظهورات
الذاتيّة المختلفة للتوصّل منها إلى الظهور الموضوعي ، وقد يكون الاستقراء في نفس
الظهور الموضوعي
الصفحه ٣٣٥ : زواله فيه مساوق مع زواله في الأطراف الأُخرى وهو مساوق مع زوال
العلم نفسه وهو خلف ، كما انَّ المضعف
الصفحه ٣٨ :
المولى الحقيقي أن يكون ذمه وتأنيبه لعبده الفاعل للقبيح بذلك وان لم يكن فعله
القبيح ظلما في حق مولاه
الصفحه ٤٠٨ :
المحققون من تصور
استقرار الدور في عالم الوجود وفعلية الدائر لا في عالم نفس التوقف والعلّية. وقد
الصفحه ٤٤٦ : انَّه على الأول لا موضوع لقاعدة قبح العقاب في أطراف
العلم الإجمالي في نفسه لبيانية ومنجزية العلم وعلى
الصفحه ٣٨٥ : في
طلب العلم فو الّذي نفسي بيده لحديث واحد في حلال وحرام تأخذه عن صادق خير من
الدنيا وما حملت من ذهب
الصفحه ٣٨٩ : العامة ، بدعوى انَّ ذلك دليل على
حجية الخبر في نفسه وإِلاّ لما وقع تعارض بين حجتين.
وفيه : يمكن إرادة
الصفحه ٣٩٥ : انَّه لا ينبغي الإشكال
في
__________________
(١) نفس المصدر ، ح
٢١.
(٢) نفس المصدر ، ح
٢٤.
الصفحه ٤٠٩ : :
أولا
ـ في أصل تنجيز هذا
العلم الإجمالي.
ثانياً
ـ في انَّ نتيجة هذا التنجيز هل هي نفس نتيجة الحجية أم
الصفحه ٥٥ : إذا كان واحدا منها سده
باختياره وإلا فليس في العالم معصية لم ينسد على المكلف أي باب من أبواب عدمها لا
الصفحه ٣٨٦ :
وهي تدلّ على
الحثّ على المعرفة الإسلامية ولا إشكال في انَّه من أفضل الأعمال بل مرتبة منه
واجبة
الصفحه ١٢٨ : ببطلانها فقدنا
البرهان على صدق القضية الثانية وان كان احتمال صدقها في نفسها واردا ، فمثلا
يخبرك وأنت تصدقه
الصفحه ١٨٢ :
بالإجمال إليهما على حد واحد فيكون غير متعين في نفس الأمر والواقع ويكون غير
المعلوم الّذي هو مجرى الأصل غير