الصفحه ٢٧٩ : ، لأنَّ المحمول فيه ذلك
، وإِنْ قيل لا يصدق على نفسه لزم أَنْ يكون صادقاً على نفسه لأنَّ انطباق عدم
الصدق
الصفحه ٧٦ :
الظاهري لا يعقل
دفع محذور التضاد أو التصويب أو غير ذلك فيه إلا بافتراض انه حكم ناشئ عن ملاك
التحفظ
الصفحه ٧٢ : واليقين في موضوع حكم مساوقا مع أخذ اصابته للواقع وكاشفيته بهذا المعنى
المجازي. بل على العكس يكون مقتضى
الصفحه ١٩٣ : لو كان عندهم الشك في إمكان جعل الحكم الظاهري في مجال علاقات الموالي
والعبيد لأنَّ هذا البناء بنفسه
الصفحه ٣٧٠ : الأول وهو أخذ
الحجية في موضوع الحجية لا الطولية وتولد الموضوع عن الحكم. والظاهر انَّه إلى هذا
أشار صاحب
الصفحه ١٠ : انما ينطبق في باب الرجوع إلى المجتهد
فيما إذا كان الحكم الواقعي مقطوعا للمجتهد لأنه بذلك قد أدرك ما
الصفحه ١٣ : ء النجاسة في مسألة حكم الماء الّذي زال عنه تغيره بمجرد
مراجعة مسألة نجاسة الماء المتغير ما دام متغيرا بل لا
الصفحه ٨٦ : ء موضوع حكم مركب من جزءين
أو اجزاء أن يكون هذا التنزيل في عرض إحراز الجزء الاخر أو تنزيل شيء آخر منزلة
ذلك
الصفحه ١٢٢ : الحكم
بنفس ما قيد به في الوجوه السابقة ولكن بنتيجة التقييد وبجعلين لا بجعل واحد كما
هو مسلك الميرزا
الصفحه ٤٥٤ : المأخوذ على وجه الصفتية...... ٩٥ ـ ٩٨
الجهة
الرابعة : اخذ العلم بالحكم في موضوعه
الصفحه ٢٣٤ : الحكم الشرعي ثبوتاً توسعة أو تضييقاً.
٢ ـ أن تتدخل
السيرة في تنقيح الموضوع إثباتاً وكشفاً لا ثبوتاً
الصفحه ٧٧ : تنزيل الظن منزلة
العلم ابتداء لأن التنزيل معناه إسراء حكم المنزل عليه على المنزل ، وقد فرضنا ان
الحكم في
الصفحه ٤٠٦ : في النقطة السابقة ، لأنَّها متوقفة على عدم حجية الآيات في نفسها وبقطع
النّظر عن السيرة وعدم حجيّتها
الصفحه ٣٩٩ :
الكفاية بدور آخر في جانب المخصصية انسياقاً مع نفس المنهج في التفكير ، لأنَّ
مخصصية السيرة أيضا فرع عدم
الصفحه ٣٩ : الشيخ.
٢ ـ أن يقصد تصور
نحوين من القبح ثبوتا ، أحدهما مركزه ذات الفعل ، في نفسه بقطع النّظر عن إضافته