الصفحه ٢٤٩ :
حجيّة الظواهر
والبحث عنها يقع
في جهات :
الجهة
الأُولى ـ في أصل حجيّة الظهور. والعمدة في
الصفحه ٢٦٠ : عنايات
وإلغاء خصوصيات فيثبت انَّ هذا صحيح لا ردع عنه ولا نقصد بذلك ما يكون ظاهراً في
تفسير القرآن الكريم
الصفحه ٢٦١ : المضمون مع الاستشهاد بالآية.
وهي أيضا واضحة في
التعليل والاستدلال بالآية على الحكم مع انَّها بحسب
الصفحه ٢٦٣ :
عن صحة الصلاة.
٨ ـ رواية عبد
الأعلى مولى آل سام التي تقدّمت الإشارة إِليها حيث قد أُمر فيها
الصفحه ٢٦٤ : قرر في مورد مقدار معيّن
كعشرين درهماً أو من الإبل فالمرأة تعاقل الرّجل وتساويه ما لم يبلغ ثلث ذلك
الصفحه ٢٦٩ : الظهور التصوري موضوعاً للحجية فالمناقشة فيه
: انَّ هذا الظهور مجرد أمر تكويني إيجادي والحجية العقلائية
الصفحه ٢٩٠ :
على كلّ حال لأنَّ
الجزء الأعظم من تفاصيل حقائق الشريعة غير مذكور في القرآن الكريم ومتروك إلى
السنة
الصفحه ٣١٦ : الأصحاب.
٢ ـ أَنْ لا يكون
قد استندوا في كلماتهم إلى مدرك شرعي موجود بل ان لا يحتمل ذلك احتمالاً معتداً
الصفحه ٣٤٣ : ـ فالبحث عنها طويل الذيل
قد فصلناه في بحث تعارض الأدلة فليراجع.
وامَّا الإجماع ـ فقد
استدلّ بنقل السيد
الصفحه ٣٤٩ : الفاسق لأنه في الشبهة الموضوعية
إذ لم يأت الفاسق بخبر فالمولى يحكم بالبراءة ولا يجب الفحص ولكن إذا جا
الصفحه ٣٥١ : حجيته بعد افتراض فعلية ظهوره في المفهوم
لوجود مانع منفصل.
امَّا الأول فبأن
يقال انَّ الشرطية في المقام
الصفحه ٣٦٥ :
الحجية لفظيّاً غير ظاهر في وحدة الجعل كما إذا كان خبرياً غير ظاهر في الاخبار عن
جعل واحد ، فانه حينئذ
الصفحه ٣٦٦ : المناط والحيثية التعليلية في الدلالة على
المدلول الالتزامي وانَّ ملاك الكاشفية فيها واحد بحيث لو كذب ذلك
الصفحه ٣٧٢ :
الثاني
ـ أبرز الميرزا ( قده ) في المقام إشكالاً ثالثاً حاصله :
لزوم اتحاد الحاكم والمحكوم لأنَّ
الصفحه ٣٨٠ : بالإنذار بما ليس منه ، كما انَّ ظاهر الآية أيضا انَّ
متعلّق الإنذار نفس ما تفقّه فيه المنذر من الدين