الصفحه ١٦٠ : الفنائية وملاحظة المفهوم فانيا في مصاديقه الخارجية فان ذلك
لا يقتضي التشخص ولا ينافي الصدق على كثيرين انما
الصفحه ١٦١ : خارجا ليقال بأنه مستحيل. وبهذا نصل إلى نظرية واضحة محددة عن العلم الإجمالي
نجمع فيها بين الاتجاهات
الصفحه ١٧٠ :
والتحقيق : اننا
إذا مشينا حسب الإطار الفكرية المتبناة من قبل العلمين وحسب تصوراتهم في المقام
الصفحه ١٨٥ :
مقدمة في إمكان التعبد بالظن
وتذكر عادة قبل
الشروع فيه مقدمة تتكفل أمورا ثلاثة :
١ ـ ان الحجية
الصفحه ١٩١ :
وامّا في المقام
فالمفروض انَّ المبحوث عنه إمكان نفس الحجية والحكم الظاهري وامتناعه ومعه سوف
يسري
الصفحه ١٩٦ :
الفعلية رأساً وكونه إنشائياً بحتاً وهذا باطل ولا يمكن الالتزام به ، والوجه في ذلك
في انَّ تقيد الإرادة
الصفحه ٢٢١ :
حكم الشك في الحجية
الأمر الثالث من
المقدمة ـ في تأسيس الأصل عند الشك في الحجية ، ولا إشكال انَّ
الصفحه ٢٣٦ :
صدور النصّ (١) من المعصوم ،
لأنَّ الحجّة انَّما هو ظهور النصّ ولكن إِذا أحرزنا ثبوته في عصرنا
الصفحه ٢٤١ :
الوجه
الخامس ـ وهو يتم في مورد لو لم تكن السيرة منعقدة على ما يراد إثبات
انعقادها عليه لكان لها
الصفحه ٢٥٠ :
لاحتمال التجوز أو الإظهار أو التقدير أو نحوها من خلاف الظاهر الكثير في اللغة
العربية فحسب بل لأنَّ وضع
الصفحه ٢٦٨ :
الأنصاري ( قده )
فما ذكر فيها من انَّ موضوع أصالة الظهور هو الظهور التصديقي لا التصوّري صحيح على
الصفحه ٢٧٦ : بلحاظ التزاحم الحفظي الواقع بين ملاكات أحكامه ولا معنى لأنْ يلحظ الظنّ
الشخصي للعبد في مقام تحديد ما
الصفحه ٢٨٠ : يقتضيه النّظر الدّقيق في فهم الآية الكريمة وهي قوله
تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٢٩٩ : المفروغ عن حجيّتها كالإطلاقات والعمومات الأولية إِنْ كانت في مورد قول
اللغوي. اللهم إِلاّ أن يدعى وجود علم
الصفحه ٣٠٠ : ـ فتارة يراد نفي الظهور فيه بالبرهان وهذا جانب سلبي ، وأُخرى يراد إثباته
به.
أمَّا الجانب
السلبي ، فصحة