الصفحه ٨٩ : الشرطية لا تستلزم صدق الطرفين ، فإسراء هذا الحكم التعليقي في
كل من الجزءين الأصليين إلى الجزءين التنزيليين
الصفحه ٩٠ : ، لأنه لو أريد فيه النّظر إلى إسراء الحكم الثابت في نفس هذا الدليل فهو
محال في نفسه لأن معناه افتراض
الصفحه ٩٦ :
صلاة مثلا ، وهذا
بخلاف موارد الحكومة الظاهرية وقد عرفت ان التوسعة الحاصلة في موارد الأمارات
بلحاظ
الصفحه ١٠٦ :
إهمالا مطلقا
فيضطر المولى إلى أن يتمم ذلك توصلا إلى غرضه المطلق أو المقيد بجعل ثان يؤخذ فيه
العلم
الصفحه ١٢٦ :
اما
المقام الأول ـ وهو البحث عن
مدركات العقل النظريّ فحاصل البحث فيه
ان اليقين له معنيان
الصفحه ١٥٨ :
الواضح ان العلم
الإجمالي فيه زيادة على هذين العلمين وهو العلم بوجود الجامع ضمن أحد الفردين لا
مجرد
الصفحه ١٧٣ :
الامتثال
الإجمالي
الجهة
الثامنة : في الامتثال
الإجمالي ، لا إشكال في صحة الامتثال الإجمالي
الصفحه ١٧٨ : ببطلان الامتثال الإجمالي حتى في التوصليات وهو ما لا يلتزم
به أحد مما يكشف عن وجود خلل في هذا الوجه إجمالا
الصفحه ١٩٤ : المتوهمة في المقام سواءً كان الحكم الظاهري بحسب
صياغته واعتباره القانوني من سنخ الأحكام التكليفية أو
الصفحه ١٩٨ :
عن الأحكام
الواقعية لأنها مترتبة عليها إلا انه لا محذور في مانعية الأحكام الواقعية عن
الظاهرية ولا
الصفحه ٢٢٣ :
وجوده على كل من
مسلكنا ومسلك المشهور في حقيقة الأحكام الظاهرية؟.
والصحيح أَنْ يقال
: تارة يفرض
الصفحه ٢٢٩ : الموضوع على كل حال وهو العلم بالواقع التنزيلي سواءً كانت
الحجية ثابتة أم لا فثبوت حرمة الإسناد في مورد
الصفحه ٢٥٢ :
من استكشاف
موافقته معهم في مجال الأغراض التكوينية.
وإِنْ شئت قلت :
انَّ السيرة على هذا التقدير
الصفحه ٢٥٥ :
ذلك ، وهذا بخلاف
السيرة العقلائية المنعقدة بمعنى القضية الطبعية العقلائية فانَّه لا يشك في
عمومها
الصفحه ٢٩٣ :
الوضع أو القرينة
العرفية ولهذا لا يشترط فيه إحراز عدم القرينة كما هو واضح.
الثانية
ـ إحرازه