الصفحه ٣١١ :
تتغير نتائج حساب الاحتمالات ، ومن هنا كلّما كانت الفتاوى أكثر عرضية كانت أقوى
في الكاشفية عمّا إذا كانت
الصفحه ٣١٨ : لفظه والقرائن الحالية أو المقالية التي يكون لها دخل في اقتناص المعنى.
والوجه في حجية
هذا الاخبار
الصفحه ٣٢٨ : الخارج والتجربة ومن هنا جعل المنطق
الأرسطي القضية المتواترة إِحدى القضايا الست الأولية في كتاب البرهان
الصفحه ٣٥٢ :
يوجد الموضوع بنحو
آخر كما هو في الآية الكريمة لو جاءت بعنوان ( النبأ إذا جاءكم به الفاسق فتبيّنوا
الصفحه ٣٧٥ :
وجوب التحذّر
مطلقاً حتى في صورة عدم حصول العلم من اخبار المنذر وهو يلازم الحجية ، وتختلف بعد
ذلك
الصفحه ٣٧٩ :
ـ بالكسر ـ فلا
يكون الأمر بالإنذار ظاهراً في كونه طريقيّاً (١).
وامَّا الوجه
الثالث ، فيرد عليه
الصفحه ٣٨٢ :
يحصل العلم
بالحقيقة لتمامية مقتضيات جلائها ووضوحها لكونها في طريق وصولها إلى المكلّفين
وظهورها لو
الصفحه ٤٠٣ : وهي دليل لبّي تتم دلالته على أساس استكشاف
إمضائه من عدم الردع ، ومن الواضح انَّ عدم الردع في كلّ زمان
الصفحه ٤٠٦ :
بهذا البيان لا
بالبيان المذكور في هذا التقريب ، كما انَّ المخصصية أيضا ليست دورية بالبيان
المتقدم
الصفحه ٤٣٣ :
التكاليف ، فقد تقدّم منَّا الإشكال في معناها وانَّها مستدركة ، ومن هنا نريد
منها
هنا عدم جواز
الرجوع إلى
الصفحه ١٨ : قد لا يكون من باب رفع الموضوع بل رفع المحمول مع
انحفاظ الموضوع ، كما إذا كان هناك خطأ في تشخيص الحكم
الصفحه ٦٢ : الشرع مخصوصة بما يدركه العقل في سلسلة علل الأحكام الشرعية
كقبح الكذب وغصب مال الغير مثلا لا في مرتبة
الصفحه ٧٥ : إلا ، فان كون المجعول في باب الأمارة الطريقية والعلمية أولا مجرد
تعابير صياغية لفظية لا يغير جوهر
الصفحه ٨٤ :
الحجية في الشبهات الحكمية تتمثل في السيرة العقلائية التي هي دليل لبي فلا بد من
ملاحظة مقدار ما انعقدت
الصفحه ١٠٢ :
بحسب بنائه ووجوده
التكويني على المعلوم بالذات فان ما يقوم العلم هو المعلوم بالذات القائم في نفس